أصيل مقبلاً رأس والده.
أصيل مقبلاً رأس والده.
-A +A
«عكاظ» (جدة) OKAZ_online@
لم يلتصق أحد بالراحل من أهله كما كان ابنه أصيل الذي رافقه مثل ظله، وتشرّب منه الفن على نحو خاص، فقد وقف على انطلاقته في عالم الأغنية، ودعمه بشكل خاص، ورعى انطلاقته الفنية عام 1992 عندما لحن له «شمس بيني وبينك» التي حققت انتشاراً واسعاً، كما أعاد بعد ذلك غناء مجموعة من أعماله في الحفلات والجلسات الخاصة، بينما شاركه الغناء في العمل الوطني الشهير «يا بلادي واصلي» الذي أعاد غناءه من جديد، وفي أول ردة فعل له قال أصيل أبوبكر مغرداً: «‏ترجّل والدي ومعلّمي، إنا لله وإنا إليه راجعون».