-A +A
أ.ف.ب (واشنطن)
أعلن العضو الديموقراطي في مجلس الشيوخ الأمريكي آل فرانكن أمس الأول (الخميس) أنه سيستقيل عقب تلقيه اتهامات بارتكاب سلوكيات غير لائقة جنسيا، ما يجعله الديموقراطي الثاني الذي يضطر لترك منصبه إثر اتهامات تحرش هزت الولايات المتحدة أخيرا. وفي وجه تزايد دعوات حزبه إلى الاستقالة، أقر فرانكن (66 عاما) أن موقفه بات صعبا. خصوصا أنه اعترف في لقاء تلفزيوني سابق بتصرفه بشكل غير لائق جنسيا في حادثة واحدة.

وفي تحرك مشابه ليل الخميس الجمعة، أعلن العضو الجمهوري في الكونغرس ترينت فرانس استقالته وسط تقارير إعلامية تتهمه بالتحرش.