توقع الخبير العسكري المصري اللواء حسام سويلم، أن تشهد الساحة اليمنية مزيدا من التصعيد ضد جماعة الحوثي بعد مقتل الرئيس السابق علي صالح. وقال سويلم لـ«عكاظ»، إن مقتل صالح سيكون تحولا كبيرا في اليمن، متوقعا أن يقود نجله أحمد القبائل الثائرة ضد الحوثيين.
وأضاف: في اعتقادي أن الثورة ضد الحوثيين ستكون أكبر من مجرد ثأر لمقتل صالح، وذلك بسبب انصياع جماعة الحوثي للأوامر الإيرانية، فصنعاء هي العاصمة العربية الخامسة التي حاول نظام الملالي إسقاطها في يده بعد بيروت وبغداد ودمشق، إضافة إلى الدوحة، لكن عروبة صنعاء كانت له بالمرصاد. وتوقع الخبير الإستراتيجي، أن يضاعف التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، من دعمه للقوى الوطنية والشعبية التي تستشعر الخطر الداخلي والخارجي، خصوصا بعد غياب صالح باعتباره الرقم الصعب في المعادلة اليمنية.
ولفت اللواء سويلم، إلى أن اليمن يعيش الآن سيناريوهات عدة، أخطرها الاقتتال الداخلي، إذ من المتوقع أن تنتفض القبائل اليمنية وأنصار حزب المؤتمر وبقية الشعب اليمني الذي سيستشعر الآن خطورة سيطرة جماعة الحوثي وإيران على مفاصل الدولة اليمنية، ومن هنا يطرأ السؤال: من سيقود ثورة الشعب اليمني في الداخل ضد الحوثيين؟ معربا عن اعتقاده أن الدور الأبرز خلال المرحلة القادمة سيكون للقبائل اليمنية في مواجهة الخطر الحوثي الإيراني.
وأضاف: في اعتقادي أن الثورة ضد الحوثيين ستكون أكبر من مجرد ثأر لمقتل صالح، وذلك بسبب انصياع جماعة الحوثي للأوامر الإيرانية، فصنعاء هي العاصمة العربية الخامسة التي حاول نظام الملالي إسقاطها في يده بعد بيروت وبغداد ودمشق، إضافة إلى الدوحة، لكن عروبة صنعاء كانت له بالمرصاد. وتوقع الخبير الإستراتيجي، أن يضاعف التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، من دعمه للقوى الوطنية والشعبية التي تستشعر الخطر الداخلي والخارجي، خصوصا بعد غياب صالح باعتباره الرقم الصعب في المعادلة اليمنية.
ولفت اللواء سويلم، إلى أن اليمن يعيش الآن سيناريوهات عدة، أخطرها الاقتتال الداخلي، إذ من المتوقع أن تنتفض القبائل اليمنية وأنصار حزب المؤتمر وبقية الشعب اليمني الذي سيستشعر الآن خطورة سيطرة جماعة الحوثي وإيران على مفاصل الدولة اليمنية، ومن هنا يطرأ السؤال: من سيقود ثورة الشعب اليمني في الداخل ضد الحوثيين؟ معربا عن اعتقاده أن الدور الأبرز خلال المرحلة القادمة سيكون للقبائل اليمنية في مواجهة الخطر الحوثي الإيراني.