أماني شيخون واحدة من أوائل السعوديات اللواتي عملن في مجال الفندقة، وتفخر -على حد قولها- بنجاحها في تدريب سبعة آلاف من الشباب والفتيات في المجال الفندقي، في مدة تزيد على العقدين، وتصف نفسها بأنها ممن ساهموا في ترسيخ حضور السعوديات في هذا المجال غير المألوف سابقاً بالنسبة لهن، بل وتعتبر نفسها ممن ساهموا في تأسيس ستة فنادق كبرى في الرياض وجدة.
تقول إنها خريجة أدب إنجليزي، واتجهت لهذا المجال لرغبة منها على أن تكون ذات حضور قوي في مجتمعها، صقلت نفسها بالعديد من الدورات في مجال الفندقة تعادل درجة الماجستير، واكتسبت خبرة طويلة بعملها سبعة أعوام في فندق عالمي بالولايات المتحدة الأمريكية بوظيفة مساعدة مكاتب.
وتضيف «توليت عدة وظائف مرموقة؛ منها نائب رئيس قسم شؤون الموظفين، ونائب رئيس القطاع الفندقي وغيرها».
لا تخفي شيخون تعرضها لبعض المصاعب والمضايقات في البدايات، لكنها كما تقول أصرت على تجاوزها لتؤسس أول قسم نسائي في أحد أكبر فنادق الرياض، لافتة إلى أن إقبال السعوديات على العمل في الفنادق بمهن تناسب طبيعتهن بات كبيراً.
رشحت شيخون أربع مرات لنيل جائزة التميز السياحي التي تمنح من قبل هيئة السياحة والآثار، وتسعى لتتويج مسيرتها بتسجيل أولوية في مجال الفندقة تضاف إلى ما حققته من إنجازات.
تقول إنها خريجة أدب إنجليزي، واتجهت لهذا المجال لرغبة منها على أن تكون ذات حضور قوي في مجتمعها، صقلت نفسها بالعديد من الدورات في مجال الفندقة تعادل درجة الماجستير، واكتسبت خبرة طويلة بعملها سبعة أعوام في فندق عالمي بالولايات المتحدة الأمريكية بوظيفة مساعدة مكاتب.
وتضيف «توليت عدة وظائف مرموقة؛ منها نائب رئيس قسم شؤون الموظفين، ونائب رئيس القطاع الفندقي وغيرها».
لا تخفي شيخون تعرضها لبعض المصاعب والمضايقات في البدايات، لكنها كما تقول أصرت على تجاوزها لتؤسس أول قسم نسائي في أحد أكبر فنادق الرياض، لافتة إلى أن إقبال السعوديات على العمل في الفنادق بمهن تناسب طبيعتهن بات كبيراً.
رشحت شيخون أربع مرات لنيل جائزة التميز السياحي التي تمنح من قبل هيئة السياحة والآثار، وتسعى لتتويج مسيرتها بتسجيل أولوية في مجال الفندقة تضاف إلى ما حققته من إنجازات.