قطع أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، أن التعليم ركيزة أساسية تنطلق منها التنمية في مختلف المجالات، وأن قطاع التعليم بكافة مستوياته يحظى برعاية كريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، بوصفه القاطرة التي تعبر بالمجتمع نحو آفاق التقدم والتطور والازدهار والتنمية والرقي الحضاري في المعارف والعلوم النافعة.
وقال أثناء استقباله أمس (الثلاثاء) في مكتبه بديوان الإمارة في بريدة، مدير المعهد العلمي سلمان العجلان، وعددا من طلاب المعهد وأعضاء هيئة التدريس الذين قدموا للسلام عليه والاستماع إلى توجيهاته، إن التعليم الجيد هو صيانة للهوية الوطنية ولعقول النشء وضمان للاستقرار واستدامة للتنمية بكافة مستوياتها، وذلك من خلال إنتاج عقول واعية للبناء والعطاء، لافتاً إلى أنه لا تطور مستداما دون استثمار كثيف في التعليم لتهيئة الكوادر الوطنية المبدعة والكفاءات القادرة لخدمة الوطن.
من جهة ثانية، أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، أهمية الدور الذي يضطلع به مجلس منطقة القصيم في تعزيز أوجه التكامل بين القطاعات الحكومية بما يخدم التنمية في المنطقة.
جاء ذلك خلال رعايته أمس، توقيع اتفاقية مذكرة تعاون بين مركز التنمية المستدامة بجامعة القصيم، والمرصد الحضري بأمانة المنطقة، بحضور نائبه الأمير فهد بن تركي، وعدد من المسؤولين، لافتا إلى أن التكاتف في التنمية المستدامة يجب أن يكون حاضراً في كافة الأعمال ولدى جميع الجهات الحكومية.
وقال أثناء استقباله أمس (الثلاثاء) في مكتبه بديوان الإمارة في بريدة، مدير المعهد العلمي سلمان العجلان، وعددا من طلاب المعهد وأعضاء هيئة التدريس الذين قدموا للسلام عليه والاستماع إلى توجيهاته، إن التعليم الجيد هو صيانة للهوية الوطنية ولعقول النشء وضمان للاستقرار واستدامة للتنمية بكافة مستوياتها، وذلك من خلال إنتاج عقول واعية للبناء والعطاء، لافتاً إلى أنه لا تطور مستداما دون استثمار كثيف في التعليم لتهيئة الكوادر الوطنية المبدعة والكفاءات القادرة لخدمة الوطن.
من جهة ثانية، أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، أهمية الدور الذي يضطلع به مجلس منطقة القصيم في تعزيز أوجه التكامل بين القطاعات الحكومية بما يخدم التنمية في المنطقة.
جاء ذلك خلال رعايته أمس، توقيع اتفاقية مذكرة تعاون بين مركز التنمية المستدامة بجامعة القصيم، والمرصد الحضري بأمانة المنطقة، بحضور نائبه الأمير فهد بن تركي، وعدد من المسؤولين، لافتا إلى أن التكاتف في التنمية المستدامة يجب أن يكون حاضراً في كافة الأعمال ولدى جميع الجهات الحكومية.