شاركت منظمة التعاون الإسلامي في منتدى داكار الدولي السنوي حول السلام والأمن في أفريقيا، الذي عقد في داكار يومي 13 و14 نوفمبر 2017، بناء على دعوة من وزير الشؤون الخارجية والمغتربين في جمهورية السنغال صديقي كابا.
واستعرضت النسخة الرابعة من المنتدى في أجندتها التحديات الأمنية التي تواجه القارة الأفريقية بما في ذلك خطر الإرهاب، وحالات الصراع، ومظاهر انعدام الأمن وأعمال الإجرام، والأمن الإلكتروني، والهجرة غير الشرعية، وعمليات حفظ السلام، وإصلاح قطاع الأمن، فضلا عن الأزمات الإنسانية والاقتصادية والإنمائية.
كما ركز المنتدى على ضرورة توافر استجابات شاملة ومتكاملة لمجابهة هذه التحديات.
يذكر أن المنتدى الذي يعقد برعاية رئيس جمهورية السنغال السيد ماكي سال، حظي بحضور عدد من القادة ورؤساء المنظمات دون الإقليمية الأفارقة، وشركاء دوليين لقارة أفريقيا، كما حضر السفير يحيى لاوال ممثلا عن الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي.
واستعرضت النسخة الرابعة من المنتدى في أجندتها التحديات الأمنية التي تواجه القارة الأفريقية بما في ذلك خطر الإرهاب، وحالات الصراع، ومظاهر انعدام الأمن وأعمال الإجرام، والأمن الإلكتروني، والهجرة غير الشرعية، وعمليات حفظ السلام، وإصلاح قطاع الأمن، فضلا عن الأزمات الإنسانية والاقتصادية والإنمائية.
كما ركز المنتدى على ضرورة توافر استجابات شاملة ومتكاملة لمجابهة هذه التحديات.
يذكر أن المنتدى الذي يعقد برعاية رئيس جمهورية السنغال السيد ماكي سال، حظي بحضور عدد من القادة ورؤساء المنظمات دون الإقليمية الأفارقة، وشركاء دوليين لقارة أفريقيا، كما حضر السفير يحيى لاوال ممثلا عن الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي.