" data-responsive="https://www.okaz.com.sa/uploads/images/2017/11/19/593282.jpg" data-src="https://www.okaz.com.sa/uploads/images/2017/11/19/593282.jpg">
أرجعت الإدارة العامة لخدمات المياه في جازان، انقطاع الماء عن عدد من الأحياء في المنطقة إلى تسرب في أحد الخطوط الناقلة إلى مدينة جازان، ونقل محطة المضخات في محطة صبيا، إضافة إلى إعادة جدولة الضخ لعدد من الأحياء وفق اعتبارات متعددة، من خلال البدء في تطبيق نظام الجدولة لتوزيع المياه على الأحياء السكنية والقرى، بواقع يوم ضخ كامل مستمر لكل حي، وتوقف لمدة يومين.
ودعت الإدارة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان: «جازان: العطش يُنشئ سوقا سوداء للصهاريج» في (19/2/1439)، جميع المستفيدين من خدماتها بضرورة توفير خزانات مياه منزلية مناسبة لتغطي حاجة فترة التوقف لمدة لا تقل عن يومين، مشددة على أهمية متابعة الخزانات المنزلية خلال يوم الضخ المحدد لكل حي، والتواصل مع هاتف الطوارئ 939 عند وجود أي ملاحظة بالخدمة.
وأوضحت الإدارة في بيانها أنها تسعى لتطوير خدماتها المختلفة سعيا منها إلى تحقيق الجودة من خلال تنظيم وجدولة ضخ المياه للمحافظات وتنفيذ عمليات الصيانة الدورية بين فترة وأخرى، لضمان استمرارية الخدمة.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى عدد من أهالي جازان وصبيا من حالة العطش التي أصابتهم إثر انقطاع المياه عنهم لفترات طويلة، ما أنشأ سوقا سوداء لأصحاب صهاريج المياه التي تلاعبت بالأسعار دون رادع -على حد قولهم.
ودعت الإدارة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان: «جازان: العطش يُنشئ سوقا سوداء للصهاريج» في (19/2/1439)، جميع المستفيدين من خدماتها بضرورة توفير خزانات مياه منزلية مناسبة لتغطي حاجة فترة التوقف لمدة لا تقل عن يومين، مشددة على أهمية متابعة الخزانات المنزلية خلال يوم الضخ المحدد لكل حي، والتواصل مع هاتف الطوارئ 939 عند وجود أي ملاحظة بالخدمة.
وأوضحت الإدارة في بيانها أنها تسعى لتطوير خدماتها المختلفة سعيا منها إلى تحقيق الجودة من خلال تنظيم وجدولة ضخ المياه للمحافظات وتنفيذ عمليات الصيانة الدورية بين فترة وأخرى، لضمان استمرارية الخدمة.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى عدد من أهالي جازان وصبيا من حالة العطش التي أصابتهم إثر انقطاع المياه عنهم لفترات طويلة، ما أنشأ سوقا سوداء لأصحاب صهاريج المياه التي تلاعبت بالأسعار دون رادع -على حد قولهم.