تنطلق النسخة الثانية لملتقى المنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي تشهده جامعة الفيصل بالرياض اليوم (الجمعة)، ويجمع ما يزيد على 1200 منشأة من 7 قطاعات حيوية ومتنوعة من جميع مناطق السعودية، بشراكة دائمة وإستراتيجية مع مركز «دلني» للأعمال، وشبكة ريادة الأعمال GEN، وشراكة علمية مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
وتتمحور فكرة الملتقى في عقد لقاءات بين أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة؛ بهدف التعارف وسط أجواء عملية ناضجة للاستفادة المتبادلة، وخلق فرص للأعمال المشتركة الإستراتيجية بين المشاركين.
ويركز الملتقى على تقديم مفهوم جديد للملتقيات، ويميز هذا الملتقى عدم وجود متحدثين، إذ إن الهدف الرئيسي هو التعارف وخلق فرص عمل بين أصحاب المنشآت، ومواكبة لرؤية 2030 في دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة للملتقى أنس عبده أن ملتقى المنشآت الصغيرة والمتوسطة الذي أقيم في مدينة جدة، في شهر فبراير الماضي، شارك به 600 منشأة صغيرة ومتوسطة.
وقال: «طبقنا في الملتقى الماضي منهجية وآلية الحوارات والنقاشات المباشرة، دون محاضرات أو متحدثين، واقتصرت على المشاركين لتفعيل الحراك العملي، وكان خير دليل على نجاح إستراتيجيتنا محققا لها نجاحا فاعلا؛ الأمر الذي دفعنا لتقديم النموذج الجديد للملتقى في مدينة الرياض بمشاركات أكثر».
وتتمحور فكرة الملتقى في عقد لقاءات بين أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة؛ بهدف التعارف وسط أجواء عملية ناضجة للاستفادة المتبادلة، وخلق فرص للأعمال المشتركة الإستراتيجية بين المشاركين.
ويركز الملتقى على تقديم مفهوم جديد للملتقيات، ويميز هذا الملتقى عدم وجود متحدثين، إذ إن الهدف الرئيسي هو التعارف وخلق فرص عمل بين أصحاب المنشآت، ومواكبة لرؤية 2030 في دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة للملتقى أنس عبده أن ملتقى المنشآت الصغيرة والمتوسطة الذي أقيم في مدينة جدة، في شهر فبراير الماضي، شارك به 600 منشأة صغيرة ومتوسطة.
وقال: «طبقنا في الملتقى الماضي منهجية وآلية الحوارات والنقاشات المباشرة، دون محاضرات أو متحدثين، واقتصرت على المشاركين لتفعيل الحراك العملي، وكان خير دليل على نجاح إستراتيجيتنا محققا لها نجاحا فاعلا؛ الأمر الذي دفعنا لتقديم النموذج الجديد للملتقى في مدينة الرياض بمشاركات أكثر».