وفقا لمصدر دبلوماسي، مقرب من الكيدورسي، فإن الزيارة التي يقوم بها وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان إلى المملكة العربية السعودية تأتي في سياق التباحث حول مسائل راهنة، من أهمها مشروع الشراكة الإستراتيجية بين فرنسا والمملكة، وفرنسا ومجلس التعاون الخليجي، وكذلك دعوة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لزيارة مرتقبة إلى باريس، حيث سيتم التوقيع على عقود عدة.
وأشار المصدر لـ«عكاظ» إلى أن زيارة لودريان إلى المملكة تأتي أيضا للتحضير إلى عقد اجتماع مشترك بين باريس والرياض قبل نهاية السنة الثالثة للجنة المشتركة الفرنسية - السعودية.
وقد أشارت مصادر مقربة من الكيدورسي إلى أن هذا الاجتماع سيكون مناسبة لزيارة ولي العهد محمد بن سلمان باريس.
ويأمل المسؤولون الفرنسيون أن «تتوج هذه الزيارة بتوقيع عقود عدة في مجالي النقل والطاقة المتجددة. وذلك حسب ما يتطلبه الواقع السعودي اليوم ضمن مسار التحول الذي تشهده السعودية»، مثلما أشارت الخارجية الفرنسية.
وتتفق العقود التي تتطلع إليها باريس مع رؤية المملكة 2030، التي أفصحت عنها الرياض في نهاية أبريل 2016، الهادفة إلى الخروج من الاعتماد على النفط فقط.
وأشار المصدر لـ«عكاظ» إلى أن زيارة لودريان إلى المملكة تأتي أيضا للتحضير إلى عقد اجتماع مشترك بين باريس والرياض قبل نهاية السنة الثالثة للجنة المشتركة الفرنسية - السعودية.
وقد أشارت مصادر مقربة من الكيدورسي إلى أن هذا الاجتماع سيكون مناسبة لزيارة ولي العهد محمد بن سلمان باريس.
ويأمل المسؤولون الفرنسيون أن «تتوج هذه الزيارة بتوقيع عقود عدة في مجالي النقل والطاقة المتجددة. وذلك حسب ما يتطلبه الواقع السعودي اليوم ضمن مسار التحول الذي تشهده السعودية»، مثلما أشارت الخارجية الفرنسية.
وتتفق العقود التي تتطلع إليها باريس مع رؤية المملكة 2030، التي أفصحت عنها الرياض في نهاية أبريل 2016، الهادفة إلى الخروج من الاعتماد على النفط فقط.