أكد مدير جامعة الإمام عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان أبا الخيل، أن «أرواحنا وفلذات أكبادنا جند لهذا الوطن شيبا وشبابا صغارا وكبارا، نذود عن حياضه، وفي إمرة ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد».
وقال أبا الخيل: «لقد من الله علينا بقائد ملهم وحكيم يدرك أن البلاد لن تسمح للغزاة الفرس الصفويين بالعبث في بلاد الإسلام، فهم خاسرون خائبون بحول الله، لأنهم معتدون ولهم أطماع توسعية، ولذلك عبثوا بأرض اليمن الشقيق، واتخذوا من تلك الفئة والأشخاص الأنجاس، وأتباعهم، أذنابا لتنفيذ أجندتهم، فمدت أيديهم الغادرة على بلد يرعى الإسلام والمقدسات والحجاج والمعتمرين، فمن إجرام خبيث موغل في الحقد وكراهية تمثل بإطلاق نيرانهم السامة على أطهر البقاع (مكة المكرمة)، إلى جرأة غريبة ليصل طغيانهم إلى الرياض».
واعتبر مدير الجامعة القرارات الملكية قوية وحكيمة، لم تفرق بين أحد، بل ساد فيها العدل والمساواة، فجاءت لتحافظ على المال العام والحقوق والشأن الوطني، وتمكين وإطلاق مشاريع لتواصل المسيرة نحو النماء العطاء والتطور والمستقبل الزاهر المشرق، وذلك من خلال القرار الملكي الكريم في مراقبة ومتابعة وكشف الفساد، القاضي بتشكل لجنة تحقيق عليا بقيادة رجل همام، صاحب الفكر والعقل النير، ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان.
وشكر مدير الجامعة خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد الأمين، على هذه الخطوات المباركة، التي تعزز في المواطنين الثقة، وتبعث في نفوسهم الطمأنينة، لتواصل العمل الجاد البناء الصادق المخلص وتحقق ورؤية اقتصادية تنموية عاجلة، لنصل معها إلى قيادة العالم اقتصاديا وتنمويا.
وقال أبا الخيل: «لقد من الله علينا بقائد ملهم وحكيم يدرك أن البلاد لن تسمح للغزاة الفرس الصفويين بالعبث في بلاد الإسلام، فهم خاسرون خائبون بحول الله، لأنهم معتدون ولهم أطماع توسعية، ولذلك عبثوا بأرض اليمن الشقيق، واتخذوا من تلك الفئة والأشخاص الأنجاس، وأتباعهم، أذنابا لتنفيذ أجندتهم، فمدت أيديهم الغادرة على بلد يرعى الإسلام والمقدسات والحجاج والمعتمرين، فمن إجرام خبيث موغل في الحقد وكراهية تمثل بإطلاق نيرانهم السامة على أطهر البقاع (مكة المكرمة)، إلى جرأة غريبة ليصل طغيانهم إلى الرياض».
واعتبر مدير الجامعة القرارات الملكية قوية وحكيمة، لم تفرق بين أحد، بل ساد فيها العدل والمساواة، فجاءت لتحافظ على المال العام والحقوق والشأن الوطني، وتمكين وإطلاق مشاريع لتواصل المسيرة نحو النماء العطاء والتطور والمستقبل الزاهر المشرق، وذلك من خلال القرار الملكي الكريم في مراقبة ومتابعة وكشف الفساد، القاضي بتشكل لجنة تحقيق عليا بقيادة رجل همام، صاحب الفكر والعقل النير، ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان.
وشكر مدير الجامعة خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد الأمين، على هذه الخطوات المباركة، التي تعزز في المواطنين الثقة، وتبعث في نفوسهم الطمأنينة، لتواصل العمل الجاد البناء الصادق المخلص وتحقق ورؤية اقتصادية تنموية عاجلة، لنصل معها إلى قيادة العالم اقتصاديا وتنمويا.