شدد أمير الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، على بنك التنمية الاجتماعية، بالمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة والتركيز على التنمية الاقتصادية والاجتماعية للفرد وللأسر، من خلال استحداث برامج وخطط إستراتيجية بعيدة المدى وخطوات تنفيذية قصيرة المدى.
وأكد دور البنك في تمكين المجتمع وخصوصا الشباب والراغبين في ممارسة العمل الحر من الجنسين، وكذلك نشر الثقافة المالية والادخار لدى جميع الشرائح، وتعزيز مستوى الشفافية والحوكمة بما يخدم ويحقق الأهداف والتطلعات المرجوة.
جاء ذلك، خلال استقباله اليوم (الأحد) مدير عام فرع البنك بعرعر محمد العنزي، الذي استعرض ما يقدمه بنك التنمية لمنطقة الحدود الشمالية من خدمات اجتماعية وإنتاجية وتنموية.
وفي الختام تسلم أمير المنطقة الحدود الشمالية التقرير السنوي للبنك.
كما تسلّم الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، تقريراً بحاجات المنطقة التنموية، يمثل أهم مخرجات ورشة عمل شاركت فيها عدد من الجهات الحكومية والخدمية، واستمرت لمدة ثلاثة أيام.
وتضمن التقرير الحاجات التنموية لمنطقة الحدود الشمالية، إلى جانب نتائج دراسة حاجات أهالي المنطقة في شتى المجالات العمرانية والخدمية والاجتماعية والتنظيمية والأمنية.
وأكد خلال لقائه المسؤولين الذين شاركوا بالورشة أن نتائجها ستمكن الجميع من معرفة الحاجات بصورة شاملة، والتفكير بالحلول التنموية المناسبة للارتقاء بالمنطقة، بما يلبي طموحات أبنائها، مشدداً على ضرورة تكامل الجهات وتنسيق جهودها لدفع مسيرة التنمية والتطوير، مشيراً إلى أهمية تفاعل وتعاون جميع القطاعات، للاستفادة من التوصيات التي يمكن الانطلاق منها كمرتكزات تعتمد عليها الإدارات في وضع خططها وبرامجها التطويرية.
وأكد دور البنك في تمكين المجتمع وخصوصا الشباب والراغبين في ممارسة العمل الحر من الجنسين، وكذلك نشر الثقافة المالية والادخار لدى جميع الشرائح، وتعزيز مستوى الشفافية والحوكمة بما يخدم ويحقق الأهداف والتطلعات المرجوة.
جاء ذلك، خلال استقباله اليوم (الأحد) مدير عام فرع البنك بعرعر محمد العنزي، الذي استعرض ما يقدمه بنك التنمية لمنطقة الحدود الشمالية من خدمات اجتماعية وإنتاجية وتنموية.
وفي الختام تسلم أمير المنطقة الحدود الشمالية التقرير السنوي للبنك.
كما تسلّم الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، تقريراً بحاجات المنطقة التنموية، يمثل أهم مخرجات ورشة عمل شاركت فيها عدد من الجهات الحكومية والخدمية، واستمرت لمدة ثلاثة أيام.
وتضمن التقرير الحاجات التنموية لمنطقة الحدود الشمالية، إلى جانب نتائج دراسة حاجات أهالي المنطقة في شتى المجالات العمرانية والخدمية والاجتماعية والتنظيمية والأمنية.
وأكد خلال لقائه المسؤولين الذين شاركوا بالورشة أن نتائجها ستمكن الجميع من معرفة الحاجات بصورة شاملة، والتفكير بالحلول التنموية المناسبة للارتقاء بالمنطقة، بما يلبي طموحات أبنائها، مشدداً على ضرورة تكامل الجهات وتنسيق جهودها لدفع مسيرة التنمية والتطوير، مشيراً إلى أهمية تفاعل وتعاون جميع القطاعات، للاستفادة من التوصيات التي يمكن الانطلاق منها كمرتكزات تعتمد عليها الإدارات في وضع خططها وبرامجها التطويرية.