نيابة عن نائب وزير التعليم، دشن المدير العام للتعليم بجدة عبدالله بن أحمد الثقفي، صباح الْيَوْمَ (الأحد)، ملتقى رؤساء أقسام القيادة المدرسية الذي تستضيفه الإدارة العامة للتعليم بجدة خلال الفترة من ١٦ - ١٩ صفر الجاري، بمشاركة ٤٦ إدارة تعليمية بنين وبنات، بحضور مدير إدارة القيادة المدرسية بوزارة التعليم محمد آل مشعف، وذلك بفندق جدة هيلتون.
ورحب مدير تعليم جدة في كلمة ألقاها خلال حفل التدشين، بالمشاركين في الملتقى الذي يجمع نخبة القيادة المدرسية، والذي يعول عليه الكثير، خاصة أن الوطن يعيش مرحلة التحول نحو التميز في مختلف المجالات، مؤكداً أن قائد وقائدة المدرسة هم من يصنع الفرق، لأن القيادة تأثير ولذلك سيقوم القائد الكفؤ بقيادة المدرسة نحو التميز.
ونوّه إلى أن الأجمل هو مضمون المخرجات التي سيتم الخروج بها من هذا الملتقى بأن تتحول من توصيات إلى عمل ميداني خلاق، متمنيا للجميع التوفيق والسداد وأن يحقق الملتقى الأهداف التي وضع من أجلها.
من جانبه، ذكر مدير إدارة القيادة المدرسية بوزارة التعليم محمد آل مشعف، أن الملتقى يأتي إيماناً بأهمية القيادة المدرسية في المدارس وتماشياً مع برنامج التحول الوطني ٢٠٢٠، منوها بأنه سيتم في هذا الملتقى تنفيذ العديد من ورش العمل التي يقدمها الخبراء من التربويين في مجال القيادة المدرسية، مثمناً لإدارة تعليم جدة جهودهم في استضافة البرنامج.
واستهلت أولى جلسات الملتقى في يومه الأول بورقة عمل بعنوان "معايير التميز في مؤسسات التعليم العام"، والتي اشتركت في تقديمها كل من منيرة الروسا وصالحة الغامدي.
وتناولت ثاني الجلسات، دور مشرف القيادة المدرسية في توجيه ودعم القيادات المدرسية لتحقيق التميز وفقا للمعايير المعمول بها، والتي اشترك في تقديمها رئيس قسم القيادة المدرسية بتعليم جدة سعود الخديدي، ونجلاء النفيعي من القاعة النسائية.
وفِي ثالث جلسات الْيَوْمَ الأول من الملتقى، تحدثت عفاف السلمي بالإضافة لفاطمة الزهراني في ورقتيهما عن آليات وأدوات مشرف ومشرفة القيادة المدرسية في توجيه ودعم القيادات المدرسية لتحقيق التميز وفقا للمعايير المعمول بها.
هذا ويستأنف الملتقى أعماله غداً بتناول المزيد من أوراق العمل حول تطوير القيادة المدرسية بمشاركة العديد من الخبراء التربويين في هذا المجال.
ورحب مدير تعليم جدة في كلمة ألقاها خلال حفل التدشين، بالمشاركين في الملتقى الذي يجمع نخبة القيادة المدرسية، والذي يعول عليه الكثير، خاصة أن الوطن يعيش مرحلة التحول نحو التميز في مختلف المجالات، مؤكداً أن قائد وقائدة المدرسة هم من يصنع الفرق، لأن القيادة تأثير ولذلك سيقوم القائد الكفؤ بقيادة المدرسة نحو التميز.
ونوّه إلى أن الأجمل هو مضمون المخرجات التي سيتم الخروج بها من هذا الملتقى بأن تتحول من توصيات إلى عمل ميداني خلاق، متمنيا للجميع التوفيق والسداد وأن يحقق الملتقى الأهداف التي وضع من أجلها.
من جانبه، ذكر مدير إدارة القيادة المدرسية بوزارة التعليم محمد آل مشعف، أن الملتقى يأتي إيماناً بأهمية القيادة المدرسية في المدارس وتماشياً مع برنامج التحول الوطني ٢٠٢٠، منوها بأنه سيتم في هذا الملتقى تنفيذ العديد من ورش العمل التي يقدمها الخبراء من التربويين في مجال القيادة المدرسية، مثمناً لإدارة تعليم جدة جهودهم في استضافة البرنامج.
واستهلت أولى جلسات الملتقى في يومه الأول بورقة عمل بعنوان "معايير التميز في مؤسسات التعليم العام"، والتي اشتركت في تقديمها كل من منيرة الروسا وصالحة الغامدي.
وتناولت ثاني الجلسات، دور مشرف القيادة المدرسية في توجيه ودعم القيادات المدرسية لتحقيق التميز وفقا للمعايير المعمول بها، والتي اشترك في تقديمها رئيس قسم القيادة المدرسية بتعليم جدة سعود الخديدي، ونجلاء النفيعي من القاعة النسائية.
وفِي ثالث جلسات الْيَوْمَ الأول من الملتقى، تحدثت عفاف السلمي بالإضافة لفاطمة الزهراني في ورقتيهما عن آليات وأدوات مشرف ومشرفة القيادة المدرسية في توجيه ودعم القيادات المدرسية لتحقيق التميز وفقا للمعايير المعمول بها.
هذا ويستأنف الملتقى أعماله غداً بتناول المزيد من أوراق العمل حول تطوير القيادة المدرسية بمشاركة العديد من الخبراء التربويين في هذا المجال.