انطلقت صباح اليوم (الأحد) في محافظة ينبع التصفيات المؤهلة للمهرجان الثاني للرياضة المدرسية في الصالة الرياضية بثانوية الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والتي تستضيفها المحافظة في الفترة من 16 ـ 20 من الشهر الجاري، بمشاركة إدارات التعليم في كل من (ينبع، والجوف، وجدة، والمدينة المنورة، والعلا، وجازان)، ويمثلها من 250 طالباً و40 مدرباً، يتنافسون على العديد من مسابقات الألعاب الرياضية كالجمباز، وكرة القدم، وكرة اليد، والكرة الطائرة، وألعاب القوى، وذلك بحضور مساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية سليم بن عبيان العطوي، ورئيس قسم النشاط الطلابي بتعليم ينبع ياسر صالح النزاوي، ومشرف النشاط الطلابي بوزارة التعليم نوح الغانمي، وعدد من القيادات التربوية وأعضاء اللجنة المركزية للمسابقة ومشرفي المنتخبات التعليمية المشاركة.
وفي بداية حفل الافتتاح، دخلت الفرق المشاركة في التصفيات والمتمثلة في المنتخبات التعليمية، ثم كلمة لمساعد مدير التعليم رحب فيها بالحضور والفرق المشاركة في التصفيات، وشكر اللجنة المنظمة على جهودها المبذولة، مؤكداً على أن الأنشطة الرياضية مرادفة للمناهج المدرسية، وهي الوجه البنائي التنفيذي لحصة التربية البدنية، لذا حرصت وزارة التعليم على تنفيذ مثل هذه المسابقة بشكل سنوي، لتكون رافداً أساسياً للنهوض بالرياضة المدرسية، ونشر مزيد من الوعي بأهمية ممارسة الرياضة، ولكسب لياقة بدنية تؤهل الطلبة للتغلب على نمط الحياة المعاصرة.
من جانبه، قال مشرف النشاط الطلابي بالوزارة نوح الغانمي: "إن وزارة التعليم ممثلة في الإدارة العامة للنشاط الطلابي سعت لإقرار وجدولة حزمة من البرامج الثرية التي تسعى دوماً لترسيخ المبادي الدينية والوطنية".
وفي بداية حفل الافتتاح، دخلت الفرق المشاركة في التصفيات والمتمثلة في المنتخبات التعليمية، ثم كلمة لمساعد مدير التعليم رحب فيها بالحضور والفرق المشاركة في التصفيات، وشكر اللجنة المنظمة على جهودها المبذولة، مؤكداً على أن الأنشطة الرياضية مرادفة للمناهج المدرسية، وهي الوجه البنائي التنفيذي لحصة التربية البدنية، لذا حرصت وزارة التعليم على تنفيذ مثل هذه المسابقة بشكل سنوي، لتكون رافداً أساسياً للنهوض بالرياضة المدرسية، ونشر مزيد من الوعي بأهمية ممارسة الرياضة، ولكسب لياقة بدنية تؤهل الطلبة للتغلب على نمط الحياة المعاصرة.
من جانبه، قال مشرف النشاط الطلابي بالوزارة نوح الغانمي: "إن وزارة التعليم ممثلة في الإدارة العامة للنشاط الطلابي سعت لإقرار وجدولة حزمة من البرامج الثرية التي تسعى دوماً لترسيخ المبادي الدينية والوطنية".