اتهم المنسّق العام السابق لقوى 14 آذار في لبنان فارس سعيد، الرئيس اللبناني ميشال عون بإتاحة المجال منذ أن تولى الحكم للمرشد الإيراني علي خامنئي للتدخل في لبنان عبر ميليشيا «حزب الله»، ما مكن طهران من احتلال لبنان.
وقال سعيد عبر حسابه على موقع «تويتر» أمس (السبت)، إن سنة أولى لعهد عون تضمنت وجود جيشين، مرشد للجمهورية يديره من الخارج وفقا لشروط حزبه، ودفاع عن سلاح غير شرعي أمام العالم، وصورة حكم عائلي، وفساد، وأضاف: وشملت السنة أيضا: ظهور سرايا المقاومة في الجاهلية والضاحية والحمراء، ومحاصصة طائفية وحزبية تطيح بالكفاءة، وحكم اتفاق ثلاثي بديلا عن الطائف.
واعتبر أن سنة أولى من عهد عون، أدت إلى كلفة كبيرة في الدفاع عن سلاح حزب الله، وعزلة سياسية عربية ودولية، وأصبح اهتمام العالم بلبنان بسبب النازح فقط، واحتلال إيراني. وأضاف سعيد أن «السنة الأولى من عهد عون أدت كذلك إلى غياب نشوة مسيحية رغم محاولة إقناعهم بقوة عون، وتراجع الدورالمسيحي إلى حدود الدور السياحي، وإلغاء كل من هو ليس عونيا.
وقال سعيد عبر حسابه على موقع «تويتر» أمس (السبت)، إن سنة أولى لعهد عون تضمنت وجود جيشين، مرشد للجمهورية يديره من الخارج وفقا لشروط حزبه، ودفاع عن سلاح غير شرعي أمام العالم، وصورة حكم عائلي، وفساد، وأضاف: وشملت السنة أيضا: ظهور سرايا المقاومة في الجاهلية والضاحية والحمراء، ومحاصصة طائفية وحزبية تطيح بالكفاءة، وحكم اتفاق ثلاثي بديلا عن الطائف.
واعتبر أن سنة أولى من عهد عون، أدت إلى كلفة كبيرة في الدفاع عن سلاح حزب الله، وعزلة سياسية عربية ودولية، وأصبح اهتمام العالم بلبنان بسبب النازح فقط، واحتلال إيراني. وأضاف سعيد أن «السنة الأولى من عهد عون أدت كذلك إلى غياب نشوة مسيحية رغم محاولة إقناعهم بقوة عون، وتراجع الدورالمسيحي إلى حدود الدور السياحي، وإلغاء كل من هو ليس عونيا.