أشاد عدد من زوار جناح المملكة المشارك في معرض بغداد الدولي بدورته الـ 44، من رجال الأعمال والمستثمرين والمواطنين العراقيين، بحُسن التنظيم والاستقبال المميز داخل أروقة الجناح السعودي في مشاركته الأولى، التي تقوم عليها هيئة تنمية الصادرات السعودية. وأفاد الزوار الذين توافدوا بشكل لافت على جناح المملكة، أن ما تضمنه الجناح يعكس مكانة وثقل الاقتصاد السعودي من ناحية، وجودة المنتج السعودي العالية وسعرها المعقول من ناحية أخرى، الأمر الذي منحها أفضلية لدى الشارع العراقي.
وأوضح مدير عام الاتصال المؤسسي في هيئة تنمية الصادرات السعودية المهندس مازن الجاسر أن الهيئة راعت انقطاع مشاركة المملكة في المعرض منذ 27 عاماً، لذا حرصت أن تسجل حضوراً مشرفاً يعكس حجم العلاقة الودية والمتميزة بين البلدين الشقيقين، ويرتقي إلى مستوى عالٍ يليق بمكانة الممكلة الاقتصادية، ويواكب النهضة الاقتصادية التي تشهدها بلادنا الغالية، مشيراً إلى مشاركة الهيئة في معرض بغداد الدولي هذا العام، التي تأتي تحت شعار «صناعات تتجاوز الحدود وتقرب الشعوب»، مبيناً أن هذا الشعار يمثل رسالة اقتصادية سياسية اجتماعية للشعب العراقي، مفادها أن السعوديين قادمون للتقارب والتعاون بين البلدين.
وعدّ هذه المشاركة بداية لمشاركات مقبلة وانفتاح سياسي واقتصادي بين المملكة والعراق، لافتاً النظر إلى لجان الأعمال المشتركة المعنية بتيسير عمليات التبادل التجاري بين البلدين.
يذكر أن هيئة تنمية الصادرات السعودية تشارك في معرض بغداد الدولي بدورته الـ44، والممتد لعشرة أيام، بنخبة من الشركات السعودية يصل عددها إلى 60 شركة سعودية من مختلف القطاعات الصناعية والخدمية، تسوق لنفسها عبر الأركان المخصصة لها في «الجناح السعودي».
وأوضح مدير عام الاتصال المؤسسي في هيئة تنمية الصادرات السعودية المهندس مازن الجاسر أن الهيئة راعت انقطاع مشاركة المملكة في المعرض منذ 27 عاماً، لذا حرصت أن تسجل حضوراً مشرفاً يعكس حجم العلاقة الودية والمتميزة بين البلدين الشقيقين، ويرتقي إلى مستوى عالٍ يليق بمكانة الممكلة الاقتصادية، ويواكب النهضة الاقتصادية التي تشهدها بلادنا الغالية، مشيراً إلى مشاركة الهيئة في معرض بغداد الدولي هذا العام، التي تأتي تحت شعار «صناعات تتجاوز الحدود وتقرب الشعوب»، مبيناً أن هذا الشعار يمثل رسالة اقتصادية سياسية اجتماعية للشعب العراقي، مفادها أن السعوديين قادمون للتقارب والتعاون بين البلدين.
وعدّ هذه المشاركة بداية لمشاركات مقبلة وانفتاح سياسي واقتصادي بين المملكة والعراق، لافتاً النظر إلى لجان الأعمال المشتركة المعنية بتيسير عمليات التبادل التجاري بين البلدين.
يذكر أن هيئة تنمية الصادرات السعودية تشارك في معرض بغداد الدولي بدورته الـ44، والممتد لعشرة أيام، بنخبة من الشركات السعودية يصل عددها إلى 60 شركة سعودية من مختلف القطاعات الصناعية والخدمية، تسوق لنفسها عبر الأركان المخصصة لها في «الجناح السعودي».