علمت «عكاظ» من مصادر مطلعة أن مؤتمر الرياض2 لتشكيل منصة معارضة واسعة بات قريبا، لافتة إلى أن الترتيبات النهائية لعقد المؤتمر ستكون الأسبوع القادم، مرجحة أن يكون انعقاد المؤتمر في منتصف شهر نوفمبر القادم.
وأشارت إلى أن مؤتمر الرياض2 سيكون المرحلة الأخيرة من مراحل تشكيل المعارضة السورية، مؤكدة أن المرحلة الحالية التي تمر بها الأزمة السورية ستكون مفصلية على كل المستويات الدولية والإقليمية والداخلية.
يأتي ذلك، فيما أعلن المبعوث الأممي للأزمة السورية ستيفان دي ميستورا الثامن والعشرين من الشهر القادم موعدا لجولة جديدة من المفاوضات بين وفدي المعارضة والنظام في جنيف.
بدوره، قال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون أمس (الخميس) إن بشار الأسد وأسرته ليس لهم دور في مستقبل سورية. جاء ذلك قبل جولة من محادثات السلام من المقرر أن تستأنف الشهر القادم وتركز على عملية الانتقال السياسي.
وأضاف تيلرسون أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تدعم محادثات السلام في جنيف باعتبارها السبيل الوحيد لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ستة أعوام والمضي نحو عملية انتقال سياسي وانتخابات.
وكان تيلرسون يتحدث بعد إجراء محادثات مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسورية ستيفان دي ميستورا الذي أعلن أن محادثات السلام المتوقفة بين الحكومة السورية والمعارضة، التي لم تتحد بعد، ستستأنف في جنيف يوم 28 نوفمبر القادم.
وقال تيلرسون للصحفيين في جنيف آخر محطة من جولة له استمرت أسبوعا وشملت زيارات للسعودية وقطر وباكستان والهند «تريد الولايات المتحدة سورية كاملة وموحدة لا دور لبشار الأسد في حكمها».
من جهة أخرى، كثف طيران النظام السوري أمس (الخميس) قصفه على الغوطة الشرقية رغم اتفاق خفض التصعيد، موقعا قتلى وجرحى من المدنيين، وسط حصار مستمر لأكثر من أربع سنوات.
وأشارت إلى أن مؤتمر الرياض2 سيكون المرحلة الأخيرة من مراحل تشكيل المعارضة السورية، مؤكدة أن المرحلة الحالية التي تمر بها الأزمة السورية ستكون مفصلية على كل المستويات الدولية والإقليمية والداخلية.
يأتي ذلك، فيما أعلن المبعوث الأممي للأزمة السورية ستيفان دي ميستورا الثامن والعشرين من الشهر القادم موعدا لجولة جديدة من المفاوضات بين وفدي المعارضة والنظام في جنيف.
بدوره، قال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون أمس (الخميس) إن بشار الأسد وأسرته ليس لهم دور في مستقبل سورية. جاء ذلك قبل جولة من محادثات السلام من المقرر أن تستأنف الشهر القادم وتركز على عملية الانتقال السياسي.
وأضاف تيلرسون أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تدعم محادثات السلام في جنيف باعتبارها السبيل الوحيد لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ستة أعوام والمضي نحو عملية انتقال سياسي وانتخابات.
وكان تيلرسون يتحدث بعد إجراء محادثات مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسورية ستيفان دي ميستورا الذي أعلن أن محادثات السلام المتوقفة بين الحكومة السورية والمعارضة، التي لم تتحد بعد، ستستأنف في جنيف يوم 28 نوفمبر القادم.
وقال تيلرسون للصحفيين في جنيف آخر محطة من جولة له استمرت أسبوعا وشملت زيارات للسعودية وقطر وباكستان والهند «تريد الولايات المتحدة سورية كاملة وموحدة لا دور لبشار الأسد في حكمها».
من جهة أخرى، كثف طيران النظام السوري أمس (الخميس) قصفه على الغوطة الشرقية رغم اتفاق خفض التصعيد، موقعا قتلى وجرحى من المدنيين، وسط حصار مستمر لأكثر من أربع سنوات.