الأمير فيصل بن بندر. (عكاظ)
أحد المخططات التي طرحت في الاجتماع.
رأس أمير منطقة الرياض رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمس الأول (الأربعاء)، الاجتماع الأول للهيئة لعام 1439، بحضور نائبه الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز. ونوه إلى توجيهات خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، باتخاذ كل ما من شأنه خدمة الوطن وتيسير حياة المواطن. وقال «إن الاجتماع أقر مجموعة من الخطط والقضايا المهمة لسكان الرياض، شمل اعتماد مخططات مداخل المدينة بما يتوافق مع مكانتها، وبما يتيح مجموعة من الفرص الاستثمارية الواعدة أمام القطاع الخاص، كما أقر مؤشرات المرصد الحضري لمدينة الرياض لعام 1438، واعتمد عدداً من الإجراءات لمعالجة الأوضاع الراهنة لمعارض النسيم للسيارات، واطلع على سير العمل في قرار إزالة الأنشطة المخالفة في عدد من أحياء المدينة ووجه بالاستمرار في ذلك».
وأوضح أمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم السلطان أن الاجتماع وافق على اعتماد مخططات ومواقع 10 مداخل لمدينة الرياض، تشمل: أربعة مداخل رئيسية على الطرق الرئيسية، وخمسة فرعية، إضافة إلى مدخل سكة حديد الدمام، فيما اعتمد الاجتماع المؤشرات الحضرية التي اشتملت على 117 مؤشراً تناولت أهم القضايا الحضرية في المدينة، ووافق على ترسية عقد مشروع تحديث المخطط الإستراتيجي الشامل لمدينة الرياض، كما أقر الخريطة الرقمية الموحدة لأنظمة البناء واستعمالات الأراضي في مدينة العاصمة.
وأوضح أمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم السلطان أن الاجتماع وافق على اعتماد مخططات ومواقع 10 مداخل لمدينة الرياض، تشمل: أربعة مداخل رئيسية على الطرق الرئيسية، وخمسة فرعية، إضافة إلى مدخل سكة حديد الدمام، فيما اعتمد الاجتماع المؤشرات الحضرية التي اشتملت على 117 مؤشراً تناولت أهم القضايا الحضرية في المدينة، ووافق على ترسية عقد مشروع تحديث المخطط الإستراتيجي الشامل لمدينة الرياض، كما أقر الخريطة الرقمية الموحدة لأنظمة البناء واستعمالات الأراضي في مدينة العاصمة.