أكدت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء أن الأمر الملكي الكريم بإنشاء مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للحديث النبوي الشريف بالمدينة المنورة يأتي استمرارا لما نهجت عليه هذه الدولة المباركة من خدمتها للشريعة الإسلامية ومصادرها، ويلبي حاجة طالما نادى إليها المتخصصون والمهتمون بالحديث النبوي الشريف؛ بوجود جهة تعنى بخدمة الحديث النبوي الشريف وعلومه جمعاً وتصنيفاً وتحقيقاً ودراسة.
وقال الأمين العام للهيئة الدكتور فهد بن سعد الماجد في بيان صدر أمس (الأربعاء) «كما لمس المسلمون الفائدة الكبيرة والأثر الطيب المبارك لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف؛ فسيجدون نفس الأثر لهذا المجمع»، سائلا الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء؛ لما يقدم في خدمة دينه وسنة نبيه وأمته ووطنه، وأن يشمله بالدعوة النبوية في قوله عليه الصلاة والسلام «نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلّغها».
وقال الأمين العام للهيئة الدكتور فهد بن سعد الماجد في بيان صدر أمس (الأربعاء) «كما لمس المسلمون الفائدة الكبيرة والأثر الطيب المبارك لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف؛ فسيجدون نفس الأثر لهذا المجمع»، سائلا الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء؛ لما يقدم في خدمة دينه وسنة نبيه وأمته ووطنه، وأن يشمله بالدعوة النبوية في قوله عليه الصلاة والسلام «نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلّغها».