يبحث 300 خبير ومختص في «حوار باريس 5» الذي ينطلق في العاصمة الفرنسية اليوم «الأربعاء» مواجهة التطرف الإرهابي وحركات التكفير المستترة بالدين لتشويه حقيقته بنشر العنف والقتل والتدمير.
كما يبحث الحوار الذي ينطلق بالتزامن مع مرور 25 عاماً على تأسيس مركز الدراسات العربي الأوروبي بباريس، دور مراكز الدراسات في صناعة ودعم القرار، ويشهد تكريم شخصيات عالمية كان لها الكثير من الإنجازات في صناعة القرارات على مستوى العالم.
وكشف رئيس مركز الدراسات العربي الأوروبي الدكتور صالح بن بكر الطيار أن الحوار يتطرق لـ 10 محاور مهمة منها دور الإعلام، وشبكات التواصل الاجتماعي ومخاطر استخدامها لبث التفرقة والفوضى، والأطماع الدولية والإقليمية التي تهدد استقرار وأمن العالم العربي، والأمن المائي واحتمالات استخدامه كذريعة لحروب مقبلة، والأمن الغذائي، والقدس ومشاريع تهويدها، وواقع ومستقبل العلاقات العربية ــ الأوروبية.
وأكد أهمية انعقاد الحوار والذي يأتي في منعطف مهم يشهد فيه العالم الكثير من التغييرات التي لابد من التطرق اليها ومناقشتها في حوار بعيد عن التيارات والتكتلات التي لا تخدم رسالة السلام والاستقرار في العالم، وقال: «سيستعرض الحوار الإنجازات التي حققها المركز طوال 25 عاما من العمل والجهد وإقامة الفعاليات والملتقيات الدولية والعربية، والإصدارات التي تم نشرها والكتب التي طبعت ووزعت في مختلف أنحاء العالم»، لافتاً إلى أن الحوار يتضمن الاستطلاعات التي تم إجراؤها، والبث الإلكتروني المعتمد ومذكرات التفاهم التي تم التفاهم بصددها مع منظمات دولية إلى جانب استعراض المراسلات التي يلقاها المركز من كبار صناع القرار العربي والغربي.
وأكد الطيار أن المركز يملك غناء فكرياً وتجربة عميقة في خدمة القضايا العربية المشروعة، وتقريب المسافات التي تفصل بين العرب والأوروبيين على كافة المستويات، واستطاع من خلال مؤتمراته وتوصياته استشراف العديد من التحديات والتي كان من أبرزها الأزمات المالية والاقتصادية التي بلغت حدها الأقصى عام 2008 والاستثمارات وسبل جذبها عربيا وأوروبياً والإرهاب ومخاطره.
كما يبحث الحوار الذي ينطلق بالتزامن مع مرور 25 عاماً على تأسيس مركز الدراسات العربي الأوروبي بباريس، دور مراكز الدراسات في صناعة ودعم القرار، ويشهد تكريم شخصيات عالمية كان لها الكثير من الإنجازات في صناعة القرارات على مستوى العالم.
وكشف رئيس مركز الدراسات العربي الأوروبي الدكتور صالح بن بكر الطيار أن الحوار يتطرق لـ 10 محاور مهمة منها دور الإعلام، وشبكات التواصل الاجتماعي ومخاطر استخدامها لبث التفرقة والفوضى، والأطماع الدولية والإقليمية التي تهدد استقرار وأمن العالم العربي، والأمن المائي واحتمالات استخدامه كذريعة لحروب مقبلة، والأمن الغذائي، والقدس ومشاريع تهويدها، وواقع ومستقبل العلاقات العربية ــ الأوروبية.
وأكد أهمية انعقاد الحوار والذي يأتي في منعطف مهم يشهد فيه العالم الكثير من التغييرات التي لابد من التطرق اليها ومناقشتها في حوار بعيد عن التيارات والتكتلات التي لا تخدم رسالة السلام والاستقرار في العالم، وقال: «سيستعرض الحوار الإنجازات التي حققها المركز طوال 25 عاما من العمل والجهد وإقامة الفعاليات والملتقيات الدولية والعربية، والإصدارات التي تم نشرها والكتب التي طبعت ووزعت في مختلف أنحاء العالم»، لافتاً إلى أن الحوار يتضمن الاستطلاعات التي تم إجراؤها، والبث الإلكتروني المعتمد ومذكرات التفاهم التي تم التفاهم بصددها مع منظمات دولية إلى جانب استعراض المراسلات التي يلقاها المركز من كبار صناع القرار العربي والغربي.
وأكد الطيار أن المركز يملك غناء فكرياً وتجربة عميقة في خدمة القضايا العربية المشروعة، وتقريب المسافات التي تفصل بين العرب والأوروبيين على كافة المستويات، واستطاع من خلال مؤتمراته وتوصياته استشراف العديد من التحديات والتي كان من أبرزها الأزمات المالية والاقتصادية التي بلغت حدها الأقصى عام 2008 والاستثمارات وسبل جذبها عربيا وأوروبياً والإرهاب ومخاطره.