يوقع الأمير خالد الفيصل، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، غداً بالإمارة بمحافظة جدة عقد توريد وتشغيل وصيانة مشروع النقل العام بالحافلات بالعاصمة المقدسة، مع عدة شركات وطنية وعالمية شكلت تحالفا لتنفيذ المشروع، فازت بتنفيذ هذا المشروع الذي تشرف عليه هيئة تطوير منطقة مكة.
وأوضح مستشار أمير منطقة مكة المكرمة أمين عام هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، أن المشروع يأتي ضمن حزمة من المشاريع التنموية والتطويرية التي تضطلع الهيئة بتنفيذها في العاصمة المقدسة ومحافظات المنطقة، مشيراً إلى أن مشروع حافلات النقل العامة سيسهم في تعزيز الحركة المرورية في مكة من خلال إيجاد وسائل نقل مريحة لسكان العاصمة المقدسة بين مختلف الأحياء في مكة، ما يوفر المشروع وسائل نقل ذات جودة عالية للمعتمرين والحجاج في موسمي العمرة والحج.
وأبان الدكتور الفالح أن المشروع يهدف إلى توفير خدمة النقل العام لكل شرائح المجتمع، وتنويع طرق وأساليب التنقل في المدينة بطريقة فعّالة وحضارية، ما يتلاءم مع الظروف الإجتماعية والإقتصادية والبيئية والمرورية، إلى جانب الإسهام في تحقيق عوائد كبيرة على المدينة وسكانها، تتجاوز توفير خدمة النقل العام لفئات السكان كافة، إضافة إلى تأسيس نظام نقل دائم يواكب النمو الكبير الذي تشهده العاصمة المقدسة، ما يسهم في الحد من الخسائر الإجتماعية والإقتصادية بسبب الحوادث المرورية، والحد من التلوث البيئي الناجم عن المركبات واستهلاك الطاقة.
ويأتي المشروع والمشاريع التابعة له مواكباً لرؤية المملكة 2030م الطموحة لتعزيز منظومة شبكة النقل من أجل تسهيل الوصول إلى المسجد الحرام، ما تمكن ضيوف الرحمن من أداء فريضة الحج والعمرة بكل يسر وسهولة، إلى جانب مشاركة الكوادر الوطنية التي سيتم تدريبها وتأهيلها، إضافةً إلى توفير الخبرات العالمية لمباشرة أعمال التشغيل والصيانة وإدارة المشروع الذي يتوقع أن يوفر أكثر من 10,000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.
وأوضح مستشار أمير منطقة مكة المكرمة أمين عام هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، أن المشروع يأتي ضمن حزمة من المشاريع التنموية والتطويرية التي تضطلع الهيئة بتنفيذها في العاصمة المقدسة ومحافظات المنطقة، مشيراً إلى أن مشروع حافلات النقل العامة سيسهم في تعزيز الحركة المرورية في مكة من خلال إيجاد وسائل نقل مريحة لسكان العاصمة المقدسة بين مختلف الأحياء في مكة، ما يوفر المشروع وسائل نقل ذات جودة عالية للمعتمرين والحجاج في موسمي العمرة والحج.
وأبان الدكتور الفالح أن المشروع يهدف إلى توفير خدمة النقل العام لكل شرائح المجتمع، وتنويع طرق وأساليب التنقل في المدينة بطريقة فعّالة وحضارية، ما يتلاءم مع الظروف الإجتماعية والإقتصادية والبيئية والمرورية، إلى جانب الإسهام في تحقيق عوائد كبيرة على المدينة وسكانها، تتجاوز توفير خدمة النقل العام لفئات السكان كافة، إضافة إلى تأسيس نظام نقل دائم يواكب النمو الكبير الذي تشهده العاصمة المقدسة، ما يسهم في الحد من الخسائر الإجتماعية والإقتصادية بسبب الحوادث المرورية، والحد من التلوث البيئي الناجم عن المركبات واستهلاك الطاقة.
ويأتي المشروع والمشاريع التابعة له مواكباً لرؤية المملكة 2030م الطموحة لتعزيز منظومة شبكة النقل من أجل تسهيل الوصول إلى المسجد الحرام، ما تمكن ضيوف الرحمن من أداء فريضة الحج والعمرة بكل يسر وسهولة، إلى جانب مشاركة الكوادر الوطنية التي سيتم تدريبها وتأهيلها، إضافةً إلى توفير الخبرات العالمية لمباشرة أعمال التشغيل والصيانة وإدارة المشروع الذي يتوقع أن يوفر أكثر من 10,000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.