التقى المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، أمس الأول، في العاصمة البلجيكية بروكسل، نائب أمين عام جهاز العمل الخارجي في الاتحاد الأوروبي جون كريستوف بيلارد.
وتناول الجانبان خلال اللقاء سبل التعاون والشراكة في مجال العمل الإنساني.
وأبرز المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة لنائب أمين عام جهاز العمل الخارجي في الاتحاد الأوروبي، الأدوار والأعمال الإغاثية والإنسانية التي يؤديها المركز، مبينًا أن مشروعات المركز وصلت إلى 231 مشروعاً في 38 دولة حول العالم نفذت من خلال 108 شركاء محليين وإقليميين ودوليين.
وأشاد نائب أمين عام جهاز العمل الخارجي الأوروبي بإنجازات مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية التي امتدت لتشمل مختلف بلدان العالم بلا تمييز عرقي أو ديني.
كما التقى الربيعة عضو لجنة التنمية في الاتحاد الأوروبي هولفيني غيورغي.
وبحث الجانبان الموضوعات ذات الاهتمام المشترك وسبل التعاون وتبادل المعلومات والتنسيق في مجال الأعمال الإغاثية والإنسانية، واستعراضا الجهود المقدمة لمساعدة أبناء الشعب اليمني الشقيق في مناطق النزوح.
وأشاد هولفيني غيورغي بالدور المميز الذي يقوم به مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مختلف دول العالم، حيث قدّم نفسه وبشكل واضح ورئيسي في مجال الخدمة الإنسانية والإغاثية.
وتناول الجانبان خلال اللقاء سبل التعاون والشراكة في مجال العمل الإنساني.
وأبرز المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة لنائب أمين عام جهاز العمل الخارجي في الاتحاد الأوروبي، الأدوار والأعمال الإغاثية والإنسانية التي يؤديها المركز، مبينًا أن مشروعات المركز وصلت إلى 231 مشروعاً في 38 دولة حول العالم نفذت من خلال 108 شركاء محليين وإقليميين ودوليين.
وأشاد نائب أمين عام جهاز العمل الخارجي الأوروبي بإنجازات مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية التي امتدت لتشمل مختلف بلدان العالم بلا تمييز عرقي أو ديني.
كما التقى الربيعة عضو لجنة التنمية في الاتحاد الأوروبي هولفيني غيورغي.
وبحث الجانبان الموضوعات ذات الاهتمام المشترك وسبل التعاون وتبادل المعلومات والتنسيق في مجال الأعمال الإغاثية والإنسانية، واستعراضا الجهود المقدمة لمساعدة أبناء الشعب اليمني الشقيق في مناطق النزوح.
وأشاد هولفيني غيورغي بالدور المميز الذي يقوم به مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مختلف دول العالم، حيث قدّم نفسه وبشكل واضح ورئيسي في مجال الخدمة الإنسانية والإغاثية.