على هامش الفرحة العارمة التي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي إثر إعلان السماح للمرأة بقيادة السيارة في السعودية كتب مذيع قناة العربية بتال القوس تغريدةً قال في نصها «قيادة المرأة ملف اجتماعي صغير، أُستخدم كثيرا كسهام لانتقادنا.. اغلق الآن والقرار الفردي شأن كل أسرة».
لكن يبدو أن توافقاً فكرياً من نوعٍ ما قد خلق ما يشبه «توارد الخواطر» بينه وبين البروفسور طارق الحبيب، إذ علق الحبيب على ذات القرار وقال «قيادة المرأة ملف اجتماعي صغير، تم استخدامه كثيرا كسهام لانتقادنا.. انتهى الأمر الان والاستفادة من القرار شأن كل أسرة بذاتها».
لكن يبدو بأن فرضية «توارد الخواطر» لم تُقنع بتال، فقد علق على التغريدة قائلاً «تويتر لا يحفظ الحقوق، لكن هذا ينبع من داخل الانسان ذاته غالبا..لعل له عذر وأنت تلوم», متسائلاً هل يصل توارد الخواطر إلى التشابه حتى في النقاط والفواصل.
وتبدو قضية «الملكية الفكرية» موضوعاً جيداً يخوض فيه السعوديين بعد أن فرغوا من قضية قيادة المرأة، آملين أن تحضى هذه القضية بنفس النهاية السعيدة التي انتهت فيها قيادة السيارة.
لكن يبدو أن توافقاً فكرياً من نوعٍ ما قد خلق ما يشبه «توارد الخواطر» بينه وبين البروفسور طارق الحبيب، إذ علق الحبيب على ذات القرار وقال «قيادة المرأة ملف اجتماعي صغير، تم استخدامه كثيرا كسهام لانتقادنا.. انتهى الأمر الان والاستفادة من القرار شأن كل أسرة بذاتها».
لكن يبدو بأن فرضية «توارد الخواطر» لم تُقنع بتال، فقد علق على التغريدة قائلاً «تويتر لا يحفظ الحقوق، لكن هذا ينبع من داخل الانسان ذاته غالبا..لعل له عذر وأنت تلوم», متسائلاً هل يصل توارد الخواطر إلى التشابه حتى في النقاط والفواصل.
وتبدو قضية «الملكية الفكرية» موضوعاً جيداً يخوض فيه السعوديين بعد أن فرغوا من قضية قيادة المرأة، آملين أن تحضى هذه القضية بنفس النهاية السعيدة التي انتهت فيها قيادة السيارة.