تعقد أجهزة الأمن والمخابرات العامة لدول أفريقية في العاصمة السودانية الخرطوم، الخميس القادم، اجتماعاً لمناقشة التحديات الأمنية التي تواجه القارة السمراء، وعلى رأسها «الإرهاب»، ومتابعة نشاط تنظيمات القاعدة، و«بوكو حرام»، ويستمر الاجتماع يومين.
وقال المدير التنفيذي للجنة الأمن والمخابرات الأفريقية شيملس سيماي، إن لجنة الأمن والمخابرات الأفريقية تسعى لجمع المعلومات الاستخباراتية وتمريرها لدول القارة، تمهيدا لمواجهة التحديات الأمنية المختلفة، مشيراً إلى أن اللجنة تهدف إلى مراقبة تنظيم «داعش» الإرهابي، وتقييم أنشطته وتحليلها، تمهيدا لوضع الخطط والسيناريوهات لمواجهته.
ولفت إلى أن اللجنة تعمل أيضا على وضع خطط الإنذار المبكر، لمتابعة نشاط تنظيمات القاعدة، و«بوكو حرام»، وحركة الشباب الصومالي، موضحاً بأن تنظيم بوكو حرام، نفذ أخيرا 30 عملية إرهابية في النيجر.
وأشار إلى أن الحركات السالبة (حركات التمرد)، ما زالت تلعب أدواراًَ سالبة في دول القارة الأفريقية، وأن لجنة الأمن والمخابرات الأفريقية، تطبق برنامجاً طموحاً عنوانه، إسكات أصوات المدافع بحلول 2020 .
الجدير بالذكر أن لجنة الأمن والمخابرات الأفريقية المعروفة باسم (السيسا) أُنشئت في العام 2005، وتضم في عضويتها 54 من الدول الأفريقية، ومن بين أهدافها التعاون بين أجهزة الأمن والمخابرات في أفريقيا، وبحث المشاكل الأمنية، والمخاطر بالقارة، وإيجاد حلول لها.
وقال المدير التنفيذي للجنة الأمن والمخابرات الأفريقية شيملس سيماي، إن لجنة الأمن والمخابرات الأفريقية تسعى لجمع المعلومات الاستخباراتية وتمريرها لدول القارة، تمهيدا لمواجهة التحديات الأمنية المختلفة، مشيراً إلى أن اللجنة تهدف إلى مراقبة تنظيم «داعش» الإرهابي، وتقييم أنشطته وتحليلها، تمهيدا لوضع الخطط والسيناريوهات لمواجهته.
ولفت إلى أن اللجنة تعمل أيضا على وضع خطط الإنذار المبكر، لمتابعة نشاط تنظيمات القاعدة، و«بوكو حرام»، وحركة الشباب الصومالي، موضحاً بأن تنظيم بوكو حرام، نفذ أخيرا 30 عملية إرهابية في النيجر.
وأشار إلى أن الحركات السالبة (حركات التمرد)، ما زالت تلعب أدواراًَ سالبة في دول القارة الأفريقية، وأن لجنة الأمن والمخابرات الأفريقية، تطبق برنامجاً طموحاً عنوانه، إسكات أصوات المدافع بحلول 2020 .
الجدير بالذكر أن لجنة الأمن والمخابرات الأفريقية المعروفة باسم (السيسا) أُنشئت في العام 2005، وتضم في عضويتها 54 من الدول الأفريقية، ومن بين أهدافها التعاون بين أجهزة الأمن والمخابرات في أفريقيا، وبحث المشاكل الأمنية، والمخاطر بالقارة، وإيجاد حلول لها.