بلغ عدد الملتحقين في الكلية أكثر من 3250 متدرباً لمرحلتي الدبلوم والبكالوريوس، وقد افتتحت الكلية التقنية التسجيل في كافة التخصصات التقنية التي تشمل (التقنية الميكانيكية ـ تقنية الحاسب الآلي ـ التقنية الكهربائية ـ التقنية الإلكترونية ـ تقنية البيئة ـ التقنية المدنية والمعمارية ـ التقنية الكيميائية ـ تقنية المحركات والمركبات ـ التقنية الإدارية).
وأوضح عميد الكلية التقنية بالرياض الدكتور عبدالرحمن الغانم: إن العام الحالي شهد ارتفاعاُ ملحوظاً في أعداد المقبولين نتيجة لسعي المؤسسة العامة للتدريب التقني واهتمامها لتحقيق أهداف الرؤية 2030 لتأهيل الشباب السعودي والاعتماد على اليد السعودية العاملة وتدريبها وفق أرقى المعايير التدريبية.
وأضاف الدكتور الغانم أن الكلية تركّز على الدبلوم التطبيقي الصباحي مع فتح بعض التخصصات لمرحلتي الدبلوم والبكالوريوس المسائي، وإعادة مراجعة برامجها التدريبية المسائية حسب الاحتياج، مشيراً إلى أن ما تشهده الكلية من تطور في برامجها يخضع لمراجعة دائمة ويتم من خلاله تحديد احتياجات سوق العمل بالتعاون مع العديد من القطاعات الحكومية (العسكرية والمدنية) بالإضافة إلى القطاع الخاص، وذلك من خلال إقامة معارض التوظيف في نهاية كل فصل تدريبي بالتعاون مع شركاء دائمين، لوضع خطط وبرامج للرفع من كفاءة التدريب الوطني التقني والمهني وبتوجيه ومتابعة دائمة من المسؤولين في المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
وأكد الدكتور الغانم أن التوسع في افتتاح الأقسام والتدريب التطبيقي المسائي لمرحلتي الدبلوم والبكالوريوس يأتي نتيجة الإقبال على التدريب التقني نتيجة الجودة التي تقدمها برامج الكلية التقنية، مفيداً أن دراسة افتتاح بعض التخصصات في الفصول التدريبية القادمة تخضع للاحتياج الذي تحدده الإدارات المعنية بالمؤسسة.
وأوضح عميد الكلية التقنية بالرياض الدكتور عبدالرحمن الغانم: إن العام الحالي شهد ارتفاعاُ ملحوظاً في أعداد المقبولين نتيجة لسعي المؤسسة العامة للتدريب التقني واهتمامها لتحقيق أهداف الرؤية 2030 لتأهيل الشباب السعودي والاعتماد على اليد السعودية العاملة وتدريبها وفق أرقى المعايير التدريبية.
وأضاف الدكتور الغانم أن الكلية تركّز على الدبلوم التطبيقي الصباحي مع فتح بعض التخصصات لمرحلتي الدبلوم والبكالوريوس المسائي، وإعادة مراجعة برامجها التدريبية المسائية حسب الاحتياج، مشيراً إلى أن ما تشهده الكلية من تطور في برامجها يخضع لمراجعة دائمة ويتم من خلاله تحديد احتياجات سوق العمل بالتعاون مع العديد من القطاعات الحكومية (العسكرية والمدنية) بالإضافة إلى القطاع الخاص، وذلك من خلال إقامة معارض التوظيف في نهاية كل فصل تدريبي بالتعاون مع شركاء دائمين، لوضع خطط وبرامج للرفع من كفاءة التدريب الوطني التقني والمهني وبتوجيه ومتابعة دائمة من المسؤولين في المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
وأكد الدكتور الغانم أن التوسع في افتتاح الأقسام والتدريب التطبيقي المسائي لمرحلتي الدبلوم والبكالوريوس يأتي نتيجة الإقبال على التدريب التقني نتيجة الجودة التي تقدمها برامج الكلية التقنية، مفيداً أن دراسة افتتاح بعض التخصصات في الفصول التدريبية القادمة تخضع للاحتياج الذي تحدده الإدارات المعنية بالمؤسسة.