فرقة شامية مشاركة في الفعاليات.
عروض فولكلورية وتراثية استقطبت آلاف الزوار.
غرفة المراقبة الرئيسية. (عكاظ)
استقطبت 13 فرقة شعبية وفرقتان أوكرانية وشامية أكثر من 45 ألف زائر للخيمة التراثية المقامة ضمن فعاليات مهرجان صيف الشرقية.
وأوضح المدير العام لإدارة العلاقات العامة والإعلام بأمانة المنطقة الشرقية رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان محمد بن عبدالعزيز الصفيان، أن الخيمة التراثية جذبت آلاف الزوار منذ بداية المهرجان، وخصوصاً الفرق الشعبية التي يبلغ عددها 13 فرقة من المنطقة الشرقية، ما أسهم في شكل كبير باستقطاب أكثر من 45 ألف زائر خلال الأيام التسعة الماضية، مشيراً إلى أن اللجنة المنظمة لفعاليات صيف الشرقية عملت على تقديم ألوان فولكلورية وشعبية تعكس ثقافة وهوية المنطقة الشرقية، نظراً إلى أن زوار المهرجان يأتون من مناطق المملكة كافة.
ولفت إلى أن اللجنة المنظمة للمهرجان نوعت هذا العام الفعاليات والبرامج، من خلال استضافتها في المهرجان لفرقة أوكرانية وأخرى شامية.
وفي السياق اختتمت أمس فعاليات مهرجان السيارات والدراجات المعدلة «أيست كاستم» والذي أقيم بمعارض الظهران بمشاركة 150 سيارة معدلة، من داخل وخارج المملكة.
وأكد المشرف العام على المهرجان عبدالعزيز الشهري، أن فعاليات «أيست كاستم» استقطبت أكثر من 62 ألف زائر من الشباب والعوائل.
..و 70 كاميرا راقبت الفعاليات
خصصت اللجنة المشرفة على مهرجان صيف الشرقية 70 كاميرا عالية الدقة لمراقبة المخالفات التي قد تحصل في مواقع الفعاليات.
وأوضح مدير عام إدارة العلاقات العامة والإعلام رئيس اللجنة الإعلامية لمهرجان صيف الشرقية 38 محمد بن عبدالعزيز الصفيان، أن غرفة المراقبة الرئيسية تتضمن أكثر من سبع شاشات كبيرة يعمل عليها أكثر من 10 موظفين مدربين ومؤهلين على التعامل مع هذه الكاميرات، إضافة إلى وجود خط ساخن بين غرفة المراقبة ولجنة الأمن والسلامة في المهرجان.
مشيرا إلى أن كاميرات المراقبة ساهمت في استعادة الأطفال التائهين، إذ تستغرق المدة الزمنية لاستعادة الطفل التائه عشر دقائق، فيما ساهمت الخيام المغلقة في المهرجان والنداء الصوتي الموزع على كافة الخيام بالإضافة إلى المنصة الداخلية في إعادة الأطفال التائهين إلى ذويهم، إضافة إلى المراقبة المرئية التي ساهمت في معالجة الكثير من الملاحظات في نفس وقت حدوثها.
ولفت إلى أن الكاميرات الموزعة على المهرجان تعمل على توفير السلامة ومتابعة التوصيلات الكهربائية ومخارج الطوارئ ورصد حركة وأعداد الزائرين ومتابعة الفعاليات إضافة إلى سرعة التواصل المباشر بين غرفة المراقبة وجميع اللجان العاملة في المهرجان.
ووصف المخالفات التي رصدتها اللجنة بالبسيطة وعولجت فوراً، وكاميرات المراقبة ساعدت بشكل كبير على انخفاض عدد الملاحظات والمخالفات في المهرجان منذ بدايته وحتى الآن.
وأوضح المدير العام لإدارة العلاقات العامة والإعلام بأمانة المنطقة الشرقية رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان محمد بن عبدالعزيز الصفيان، أن الخيمة التراثية جذبت آلاف الزوار منذ بداية المهرجان، وخصوصاً الفرق الشعبية التي يبلغ عددها 13 فرقة من المنطقة الشرقية، ما أسهم في شكل كبير باستقطاب أكثر من 45 ألف زائر خلال الأيام التسعة الماضية، مشيراً إلى أن اللجنة المنظمة لفعاليات صيف الشرقية عملت على تقديم ألوان فولكلورية وشعبية تعكس ثقافة وهوية المنطقة الشرقية، نظراً إلى أن زوار المهرجان يأتون من مناطق المملكة كافة.
ولفت إلى أن اللجنة المنظمة للمهرجان نوعت هذا العام الفعاليات والبرامج، من خلال استضافتها في المهرجان لفرقة أوكرانية وأخرى شامية.
وفي السياق اختتمت أمس فعاليات مهرجان السيارات والدراجات المعدلة «أيست كاستم» والذي أقيم بمعارض الظهران بمشاركة 150 سيارة معدلة، من داخل وخارج المملكة.
وأكد المشرف العام على المهرجان عبدالعزيز الشهري، أن فعاليات «أيست كاستم» استقطبت أكثر من 62 ألف زائر من الشباب والعوائل.
..و 70 كاميرا راقبت الفعاليات
خصصت اللجنة المشرفة على مهرجان صيف الشرقية 70 كاميرا عالية الدقة لمراقبة المخالفات التي قد تحصل في مواقع الفعاليات.
وأوضح مدير عام إدارة العلاقات العامة والإعلام رئيس اللجنة الإعلامية لمهرجان صيف الشرقية 38 محمد بن عبدالعزيز الصفيان، أن غرفة المراقبة الرئيسية تتضمن أكثر من سبع شاشات كبيرة يعمل عليها أكثر من 10 موظفين مدربين ومؤهلين على التعامل مع هذه الكاميرات، إضافة إلى وجود خط ساخن بين غرفة المراقبة ولجنة الأمن والسلامة في المهرجان.
مشيرا إلى أن كاميرات المراقبة ساهمت في استعادة الأطفال التائهين، إذ تستغرق المدة الزمنية لاستعادة الطفل التائه عشر دقائق، فيما ساهمت الخيام المغلقة في المهرجان والنداء الصوتي الموزع على كافة الخيام بالإضافة إلى المنصة الداخلية في إعادة الأطفال التائهين إلى ذويهم، إضافة إلى المراقبة المرئية التي ساهمت في معالجة الكثير من الملاحظات في نفس وقت حدوثها.
ولفت إلى أن الكاميرات الموزعة على المهرجان تعمل على توفير السلامة ومتابعة التوصيلات الكهربائية ومخارج الطوارئ ورصد حركة وأعداد الزائرين ومتابعة الفعاليات إضافة إلى سرعة التواصل المباشر بين غرفة المراقبة وجميع اللجان العاملة في المهرجان.
ووصف المخالفات التي رصدتها اللجنة بالبسيطة وعولجت فوراً، وكاميرات المراقبة ساعدت بشكل كبير على انخفاض عدد الملاحظات والمخالفات في المهرجان منذ بدايته وحتى الآن.