توقع متخصصان ماليان لـ«عكاظ» اختراق مؤشر سوق الأسهم الرئيسية «تاسي» حاجز 7500 نقطة خلال الأسبوع الحالي، مدعوما بقرب إعلان نتائج الشركات للربع الثالث، وتحسن أسعار النفط، وقرب الانضمام إلى مؤشر «فوتسي» الذي يعد ثاني أكبر المؤشرات العالمية في 29 من شهر سبتمبر الجاري.
وأوضح المحلل المالي هاني باعثمان لـ«عكاظ» أن مؤشر السوق السعودية يتجه إلى التماسك مع قرب إعلان نتائج الربع الثالث، والتحسن الملموس في أسعار النفط رغم الضغوط التي يتعرض لها منذ عدة شهور؛ نتيجة زيادة إنتاج النفط الصخري الأمريكي، والإنتاج من نيجيريا وليبيا.
ولفت إلى ارتفاع القيمة السوقية للسوق إلى أكثر من 1.7 تريليون ريال؛ بفضل الأداء الجيد في النصف الأول، وتحقيق أرباح بلغت أكثر من 10%.
من جهته رجح الاقتصادي الدكتور سالم باعجاجة لـ«عكاظ» انضمام السوق السعودية إلى مؤشر «فوتسي» ثاني أكبر المؤشرات الدولية بعد مؤشر «مورجان ستانلى»، الذي انضمت له المملكة على قائمة المراقبة في شهر يونيو الماضي.
وأشار إلى وجود 7 عوامل على الأقل تعزز من الانضمام لمؤشر فوتسي، منها الحصول على مرئيات إيجابية من المهتمين من الاستثمار بالسوق على مدى الشهور السابقة، وتقليص القيود على الاستثمار الأجنبي، بتخفيض الأصول المطلوبة للشركات الأجنبية المستثمرة إلى 3.7 مليار ريال بدلا من 11.2 مليار ريال.
وقال باعجاجة: «هيئة سوق المال في السعودية تطبق معايير المحاسبة الدولية، وإلغاء إدراج الشركات التي تزيد خسائرها على 50%؛ ما يؤدي إلى رفع الأداء وتركيز الشركات على تحقيق معدلات الربحية المطلوبة، وفي هذا الصدد جرى تعديل تسوية الصفقات لتنفذ خلال يومي عمل، والسماح بالبيع على المكشوف، وهي الخطوات التي كانت سببا رئيسيا في الانضمام لمؤشر مورجان ستانلي في يونيو الماضي، تمهيدا للانضمام الرسمي في العام القادم أو الذى يليه».
وأوضح المحلل المالي هاني باعثمان لـ«عكاظ» أن مؤشر السوق السعودية يتجه إلى التماسك مع قرب إعلان نتائج الربع الثالث، والتحسن الملموس في أسعار النفط رغم الضغوط التي يتعرض لها منذ عدة شهور؛ نتيجة زيادة إنتاج النفط الصخري الأمريكي، والإنتاج من نيجيريا وليبيا.
ولفت إلى ارتفاع القيمة السوقية للسوق إلى أكثر من 1.7 تريليون ريال؛ بفضل الأداء الجيد في النصف الأول، وتحقيق أرباح بلغت أكثر من 10%.
من جهته رجح الاقتصادي الدكتور سالم باعجاجة لـ«عكاظ» انضمام السوق السعودية إلى مؤشر «فوتسي» ثاني أكبر المؤشرات الدولية بعد مؤشر «مورجان ستانلى»، الذي انضمت له المملكة على قائمة المراقبة في شهر يونيو الماضي.
وأشار إلى وجود 7 عوامل على الأقل تعزز من الانضمام لمؤشر فوتسي، منها الحصول على مرئيات إيجابية من المهتمين من الاستثمار بالسوق على مدى الشهور السابقة، وتقليص القيود على الاستثمار الأجنبي، بتخفيض الأصول المطلوبة للشركات الأجنبية المستثمرة إلى 3.7 مليار ريال بدلا من 11.2 مليار ريال.
وقال باعجاجة: «هيئة سوق المال في السعودية تطبق معايير المحاسبة الدولية، وإلغاء إدراج الشركات التي تزيد خسائرها على 50%؛ ما يؤدي إلى رفع الأداء وتركيز الشركات على تحقيق معدلات الربحية المطلوبة، وفي هذا الصدد جرى تعديل تسوية الصفقات لتنفذ خلال يومي عمل، والسماح بالبيع على المكشوف، وهي الخطوات التي كانت سببا رئيسيا في الانضمام لمؤشر مورجان ستانلي في يونيو الماضي، تمهيدا للانضمام الرسمي في العام القادم أو الذى يليه».