حضور نسائي كثيف لفعاليات مهرجان المذنب.
أعمال حرفية بالقرية التراثية بالمذنب. (عكاظ)
أكد أمير منطقة القصيم رئيس مجلس التنمية السياحية الأمير الدكتور فيصل بن مشعل أن مشاركة القطاعات الحكومية في المهرجانات المختلفة تفعل دورها المجتمعي والريادي المثالي لإنجاح مثل هذه الفعاليات وتذليل المصاعب التي تواجهها.
وأشاد خلال رعايته أمس الأول حفلة اختتام مهرجان «البصر»، الذي نظمته بلدية البصر بمتنزه البصر الواقع غربي مدينة بريدة، بتميز موقع المتنزه وما قدم فيه من فعاليات لترفيه الأسر، ومنح الشباب فرصة المشاركة.
وتجول الأمير فيصل بن مشعل برفقة الأمير سعود بن فيصل في موقع المهرجان، وشاهد الفعاليات المقامة التي تتضمن تسعة برامج متنوعة متمثلة بالمعرض الأمني، والفن الفوتوغرافي، وخيمة الصقور، والسيارات الكلاسيكية، والتراث الشعبي، ومسرح الجمهور، واستمع لأوبريت ترحيبي قدمته إحدى فرق الأطفال المشاركة في الفعاليات.
كما دشن النافورة التفاعلية، واطلع على سير العمل بالمهرجان، وشاهد ما تقدمه الأسر المنتجة من منتجات شعبية وأعمال يدوية.
من جهة ثانية، واصل مهرجان القرية التراثية بمحافظة المذنب بمنطقة القصيم تقديم فعالياته المتنوعة التي جسدت قيما ومبادئ كان الآباء والأجداد يتحلون بها، عبر سرد حكايا الماضي للزائرين والزائرات.
وشهدت فعالية «إبل السواني» في الضيافة تجمع الأبناء والضيوف، لسرد ذكريات الآباء والقصص المتوارثة والمتصلة منذ حياة الأجداد، الأمر الذي جعل القرية التراثية أنموذجاً حياً يعكس الماضي لجيل الحاضر.
وأشاد خلال رعايته أمس الأول حفلة اختتام مهرجان «البصر»، الذي نظمته بلدية البصر بمتنزه البصر الواقع غربي مدينة بريدة، بتميز موقع المتنزه وما قدم فيه من فعاليات لترفيه الأسر، ومنح الشباب فرصة المشاركة.
وتجول الأمير فيصل بن مشعل برفقة الأمير سعود بن فيصل في موقع المهرجان، وشاهد الفعاليات المقامة التي تتضمن تسعة برامج متنوعة متمثلة بالمعرض الأمني، والفن الفوتوغرافي، وخيمة الصقور، والسيارات الكلاسيكية، والتراث الشعبي، ومسرح الجمهور، واستمع لأوبريت ترحيبي قدمته إحدى فرق الأطفال المشاركة في الفعاليات.
كما دشن النافورة التفاعلية، واطلع على سير العمل بالمهرجان، وشاهد ما تقدمه الأسر المنتجة من منتجات شعبية وأعمال يدوية.
من جهة ثانية، واصل مهرجان القرية التراثية بمحافظة المذنب بمنطقة القصيم تقديم فعالياته المتنوعة التي جسدت قيما ومبادئ كان الآباء والأجداد يتحلون بها، عبر سرد حكايا الماضي للزائرين والزائرات.
وشهدت فعالية «إبل السواني» في الضيافة تجمع الأبناء والضيوف، لسرد ذكريات الآباء والقصص المتوارثة والمتصلة منذ حياة الأجداد، الأمر الذي جعل القرية التراثية أنموذجاً حياً يعكس الماضي لجيل الحاضر.