وصف رئيس المحكمة الجزائية المتخصصة الشيخ محمد بن عثمان الزهراني التلاحم والتعاضد بين الشعب وولاة الأمر، والتمسك بالكتاب والسنة بـ«صمام الأمان» ضد كل مفسد ومخرب، مؤكداً ضرورة التلاحم والتكاتف بين الراعي والرعية.
ولفت إلى أن التظاهرات والاعتصامات خلفت في بلاد المسلمين الدمار، مضيفاً أن ما يريده دعاة الفتنة من الدعوة لها هو التخريب ونشر الفوضى، وقال: «العاقل المتأمل يرى ويشاهد ما خلفته التظاهرات من بلايا وشرور، وما سببته من سفك للدماء، وانتهاك للحرمات، وتدمير للممتلكات، وترويع للآمنين، وزرع للفتنة والخوف والشقاق والاختلاف، وإضعاف للأمن والاقتصاد والتقدم»، مبيناً أن التظاهرات تحدث الفتنة وتشق الصف وتنافي ما جاء به الإسلام من وحدة للكلمة وبث الطمأنينة ونشر الأمن والأمان في المجتمعات.
وأضاف أن الله سبحانه وتعالى منَّ على هذه البلاد بخدمة الحرمين الشريفين، وأن الذود عنها والحرص على أمنها هو ذود عن الإسلام ومقدساته، ونحمد الله على ما نراه من تلاحم وتعاضد بين هذا الشعب وولاة أمرنا، ويظل التمسك بالكتاب والسنة وتلاحم الراعي والرعية هو صمام الأمان لهذا البلد، وسيظل بإذن الله شامخاً أبياً عصياً على كل مفسد ومخرب.
ولفت إلى أن التظاهرات والاعتصامات خلفت في بلاد المسلمين الدمار، مضيفاً أن ما يريده دعاة الفتنة من الدعوة لها هو التخريب ونشر الفوضى، وقال: «العاقل المتأمل يرى ويشاهد ما خلفته التظاهرات من بلايا وشرور، وما سببته من سفك للدماء، وانتهاك للحرمات، وتدمير للممتلكات، وترويع للآمنين، وزرع للفتنة والخوف والشقاق والاختلاف، وإضعاف للأمن والاقتصاد والتقدم»، مبيناً أن التظاهرات تحدث الفتنة وتشق الصف وتنافي ما جاء به الإسلام من وحدة للكلمة وبث الطمأنينة ونشر الأمن والأمان في المجتمعات.
وأضاف أن الله سبحانه وتعالى منَّ على هذه البلاد بخدمة الحرمين الشريفين، وأن الذود عنها والحرص على أمنها هو ذود عن الإسلام ومقدساته، ونحمد الله على ما نراه من تلاحم وتعاضد بين هذا الشعب وولاة أمرنا، ويظل التمسك بالكتاب والسنة وتلاحم الراعي والرعية هو صمام الأمان لهذا البلد، وسيظل بإذن الله شامخاً أبياً عصياً على كل مفسد ومخرب.