شدد أمين منطقة عسير صالح بن عبدالله القاضي على ضرورة إنجاز مشروع الواجهة البحرية لعسير بالحريضة وفق المخطط الزمني للمشروع، مؤكدا على ضرورة تسريع وتيرة العمل قبل موسم الشتاء القادم، منوهاً بالاهتمام بأدق التفاصيل فيه، كونه من المشاريع الحيوية في المنطقة.
جاء ذلك خلال زيارته الميدانية لموقع المشروع مساء أمس الأول، برفقة وكيل الأمين للتعمير والمشاريع المهندس أحمد ناصر، ومدير عام الدراسات والتصاميم المهندس خالد العمري، ومدير عام المشاريع الإستراتيجية المهندس خالد مفرج وعضو المجلس البلدي عامر بن عبدالله.
من جهته، أوضح أحمد ناصر أن المشروع يهدف للعناية بسواحل المنطقة وتحويل الحالة العشوائية لسواحل عسير إلى منتجع وطني بيئي منظم بمواصفات عالية وخدمات متكاملة مستحقة للمجتمع، لتصبح معلما وطنيا وسياحيا مميزا من خلال تكوين منظومة فراغية متكاملة مستندة إلى أحدث الأسس التخطيطية والتصميمية وتلبى الحاجات للمنطقة، مضيفا أن عناصر هذا المشروع تشمل أعمال التسوية للموقع العام، وأعمال الجدران الاستنادية والجلسات الشاطئية، وأعمال البنية التحتية المختلفة والطرق، وكذلك أعمال تنسيق وتجميل وفرش الموقع العام وأعمال المارينا وجسر الصيد، كما تشمل عددا من الأبنية التي تخدم المشروع.
ويبلغ طول المشروع على الواجهة البحرية للمرحلتين نحو أربعة كيلومترات على مساحة تقدر بـ1.8 مليون مترمربع، ووصلت نسبة الإنجاز فيه تقريبا إلى 86%.
يذكر أن دراسة الموقع روعي فيها احتواؤه على منافذ بيع بعدد 14 منفذا، وإنشاء مارينا لإرساء السفن، وجسر للصيد بعمق 160 مترا داخل البحر، ومسرح مهرجان عسير البحري، ومسجد رئيسي يتسع لـ3500 مصل، وتشمل أعمال المسطحات الخضراء وممشى بطول الشاطئ وإنشاء 157 جلسة شاطئية بمساحة 15 مترامربعا للجلسة الواحدة، وإنشاء دورات مياه عامة بـ11 وحدة، إضافة إلى شبكة طرق متكاملة، وكذلك كل ما يتطلبه المشروع من خدمات وبنى تحتية وأرصفة وإنارة.
جاء ذلك خلال زيارته الميدانية لموقع المشروع مساء أمس الأول، برفقة وكيل الأمين للتعمير والمشاريع المهندس أحمد ناصر، ومدير عام الدراسات والتصاميم المهندس خالد العمري، ومدير عام المشاريع الإستراتيجية المهندس خالد مفرج وعضو المجلس البلدي عامر بن عبدالله.
من جهته، أوضح أحمد ناصر أن المشروع يهدف للعناية بسواحل المنطقة وتحويل الحالة العشوائية لسواحل عسير إلى منتجع وطني بيئي منظم بمواصفات عالية وخدمات متكاملة مستحقة للمجتمع، لتصبح معلما وطنيا وسياحيا مميزا من خلال تكوين منظومة فراغية متكاملة مستندة إلى أحدث الأسس التخطيطية والتصميمية وتلبى الحاجات للمنطقة، مضيفا أن عناصر هذا المشروع تشمل أعمال التسوية للموقع العام، وأعمال الجدران الاستنادية والجلسات الشاطئية، وأعمال البنية التحتية المختلفة والطرق، وكذلك أعمال تنسيق وتجميل وفرش الموقع العام وأعمال المارينا وجسر الصيد، كما تشمل عددا من الأبنية التي تخدم المشروع.
ويبلغ طول المشروع على الواجهة البحرية للمرحلتين نحو أربعة كيلومترات على مساحة تقدر بـ1.8 مليون مترمربع، ووصلت نسبة الإنجاز فيه تقريبا إلى 86%.
يذكر أن دراسة الموقع روعي فيها احتواؤه على منافذ بيع بعدد 14 منفذا، وإنشاء مارينا لإرساء السفن، وجسر للصيد بعمق 160 مترا داخل البحر، ومسرح مهرجان عسير البحري، ومسجد رئيسي يتسع لـ3500 مصل، وتشمل أعمال المسطحات الخضراء وممشى بطول الشاطئ وإنشاء 157 جلسة شاطئية بمساحة 15 مترامربعا للجلسة الواحدة، وإنشاء دورات مياه عامة بـ11 وحدة، إضافة إلى شبكة طرق متكاملة، وكذلك كل ما يتطلبه المشروع من خدمات وبنى تحتية وأرصفة وإنارة.