خالد الشايع
حمود السلوة
تفاعل عدد من المدربين الوطنيين مع تأهل المنتخب السعودي لكأس العالم في روسيا 2018 للمرة الخامسة، واصفين التأهل بأنه ثمرة عمل جماعي مشترك طيلة السنوات الماضية، بدعم ومتابعة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وأكد المدرب الوطني الخبير الرياضي الكابتن حمود السلوة أن تأهل المنتخب السعودي للمرة الخامسة يعتبر إضافة تاريخية في مسيرة الرياضة السعودية بشكل عام. وأضاف أن مشوار التأهل كان طويلا، وكانت المراحل الأخيرة في هذا الاستحقاق صعبة وقوية، وفرص التأهل في مراحل مختلفة تبعث الأمل بتأهل المنتخب السعودي للمونديال العالمي للمرة الخامسة.
وقال السلوة إن وصول المنتخب السعودي إلى مراحل متقدمة في هذا الاستحقاق العالمي نتاج جهود مشتركة ودعم كبير واهتمام واسع من قبل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي يعتبر فارس المونديال بدعمه ومتابعته وتشجيعه.
وعلى الصعيد الفني، قال السلوة: «هناك مسؤوليات قادمة وعمل كبير يخص برنامج المنتخب السعودي في الأشهر الثمانية القادمة لتأهيل وإعداد المنتخب نحو مشاركة مشرفة تتطلب ورشة عمل فنية فيما يخص برامج ومسابقات الاتحاد السعودي لكرة القدم في الموسم الجديد، ومتابعة مستويات اللاعبين وتنظيم معسكرات ولعب لقاءات دولية تجريبية كجزء مهم في إعداد المنتخب لهذا العرس العالمي»، موضحا أنه يثق تماما بقدرة وكفاءة رئيس وأعضاء اتحاد كرة القدم السعودي لوضع برنامج إعداد بحجم هذا الاستحقاق العالمي، وأنه متفائل جدا بحضور سعودي قوي مشرف في مونديال روسيا 2018، خصوصا أن هذه المشاركة تحظى بدعم وتشجيع ومتابعة من قبل فارس المونديال الخامس ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
عمل جماعي شاق
وقال المدرب الوطني لناشئي الجبلين السابق خالد الشايع: «نعيش فرحة عارمة بعد أن تحقق الحلم الذي يراودنا منذ تسع سنوات للعودة للمنافسات العالمية بعد عمل جماعي شاق وجهد جبار من المسؤولين عن الكرة السعودية، وبدعم ومتابعة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي كان وجوده بالملعب شاهدا على دعمه اللامحدود للمنتخب حتى حقق الحلم».
وأكد المدرب الوطني الخبير الرياضي الكابتن حمود السلوة أن تأهل المنتخب السعودي للمرة الخامسة يعتبر إضافة تاريخية في مسيرة الرياضة السعودية بشكل عام. وأضاف أن مشوار التأهل كان طويلا، وكانت المراحل الأخيرة في هذا الاستحقاق صعبة وقوية، وفرص التأهل في مراحل مختلفة تبعث الأمل بتأهل المنتخب السعودي للمونديال العالمي للمرة الخامسة.
وقال السلوة إن وصول المنتخب السعودي إلى مراحل متقدمة في هذا الاستحقاق العالمي نتاج جهود مشتركة ودعم كبير واهتمام واسع من قبل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي يعتبر فارس المونديال بدعمه ومتابعته وتشجيعه.
وعلى الصعيد الفني، قال السلوة: «هناك مسؤوليات قادمة وعمل كبير يخص برنامج المنتخب السعودي في الأشهر الثمانية القادمة لتأهيل وإعداد المنتخب نحو مشاركة مشرفة تتطلب ورشة عمل فنية فيما يخص برامج ومسابقات الاتحاد السعودي لكرة القدم في الموسم الجديد، ومتابعة مستويات اللاعبين وتنظيم معسكرات ولعب لقاءات دولية تجريبية كجزء مهم في إعداد المنتخب لهذا العرس العالمي»، موضحا أنه يثق تماما بقدرة وكفاءة رئيس وأعضاء اتحاد كرة القدم السعودي لوضع برنامج إعداد بحجم هذا الاستحقاق العالمي، وأنه متفائل جدا بحضور سعودي قوي مشرف في مونديال روسيا 2018، خصوصا أن هذه المشاركة تحظى بدعم وتشجيع ومتابعة من قبل فارس المونديال الخامس ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
عمل جماعي شاق
وقال المدرب الوطني لناشئي الجبلين السابق خالد الشايع: «نعيش فرحة عارمة بعد أن تحقق الحلم الذي يراودنا منذ تسع سنوات للعودة للمنافسات العالمية بعد عمل جماعي شاق وجهد جبار من المسؤولين عن الكرة السعودية، وبدعم ومتابعة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي كان وجوده بالملعب شاهدا على دعمه اللامحدود للمنتخب حتى حقق الحلم».