أكد قنصل الحج الإندونيسي الدكتور أحمد دمياطي بصاري أن سر نجاح حج هذا العام لم يأت فجأة، وإنما بتدابير محكمة وترتيبات متكاملة وتنسيق شامل بين جميع القطاعات العاملة في خدمة ضيوف الرحمن بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ومتابعة ودعم وزارات الحج والخارجية والداخلية وغيرها من الوزارات لإدارة الحشود.
وقال: «إنه نجاح عظيم في أداء الحج هذا العام بهذا العدد الأكبر في تاريخ الحج المعاصر من حجاج الداخل والخارج المسجلين رسميا في الهيئة العامة للإحصاء ٢.٣٥٢.١٢٢ حاجا (حجاج الخارج ١.٧٥٢.٠١٤ حاجا والداخل ٦٠٠.١٠٨ حجاج)».
وأضاف: يجب أن نذكر دور جميع المؤسسات الأهلية لمطوفي الحجاج عامة والمؤسسة الأهلية لمطوفي حجاج جنوب شرق آسيا خاصة، فقد بذلت قصارى الجهد في إنجاح الخدمات المقدمة للحجاج في المشاعر، يداً بيد مع أعضاء البعثة الإندونيسية، وحرصوا على الارتقاء بخدمات ضيوف الرحمن، رغم زيادة عدد الفرادى منهم.
ولفت إلى أن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل أمر بتغيير الخيام التقليدية بالخيام المطورة، وعمل وزير الحج والعمرة الدكتور محمد بن صالح بنتن على تطبيق العمليات التعاقدية وتكوين حزم الخدمات السكنية والمواصلات والإعاشة من خلال المسار والدفع الإلكتروني، وإصدار التأشيرات من خلال هذا المسار الإلكتروني الذي يعتبر قفزة نوعية في إدارة الحج، إضافة لتسهيل الإجراءات، ما مكن العاملين في وزارة الشؤون الدينية بجاكرتا من إكمال إجراءات الحجاج الإندونيسيين بيسر وسهولة، حتى وصولهم إلى مطاري المدينة وجدة.
وأوضح أن ترحيل الحجاج الإندونيسيين من مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة إلى جاكرتا بدأ أمس الأول (الأربعاء) بتدشين رحلتهم الأولى رسميا من قبل وزير الشؤون الدينية الإندونيسي لقمان حكيم سيف الدين بمراسم تسليمه العلم الإندونيسي إلى رئيس الفوج ميس ١ المتجه إلى مدينة ميدان سومطرة الشمالية.
وقال: «إنه نجاح عظيم في أداء الحج هذا العام بهذا العدد الأكبر في تاريخ الحج المعاصر من حجاج الداخل والخارج المسجلين رسميا في الهيئة العامة للإحصاء ٢.٣٥٢.١٢٢ حاجا (حجاج الخارج ١.٧٥٢.٠١٤ حاجا والداخل ٦٠٠.١٠٨ حجاج)».
وأضاف: يجب أن نذكر دور جميع المؤسسات الأهلية لمطوفي الحجاج عامة والمؤسسة الأهلية لمطوفي حجاج جنوب شرق آسيا خاصة، فقد بذلت قصارى الجهد في إنجاح الخدمات المقدمة للحجاج في المشاعر، يداً بيد مع أعضاء البعثة الإندونيسية، وحرصوا على الارتقاء بخدمات ضيوف الرحمن، رغم زيادة عدد الفرادى منهم.
ولفت إلى أن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل أمر بتغيير الخيام التقليدية بالخيام المطورة، وعمل وزير الحج والعمرة الدكتور محمد بن صالح بنتن على تطبيق العمليات التعاقدية وتكوين حزم الخدمات السكنية والمواصلات والإعاشة من خلال المسار والدفع الإلكتروني، وإصدار التأشيرات من خلال هذا المسار الإلكتروني الذي يعتبر قفزة نوعية في إدارة الحج، إضافة لتسهيل الإجراءات، ما مكن العاملين في وزارة الشؤون الدينية بجاكرتا من إكمال إجراءات الحجاج الإندونيسيين بيسر وسهولة، حتى وصولهم إلى مطاري المدينة وجدة.
وأوضح أن ترحيل الحجاج الإندونيسيين من مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة إلى جاكرتا بدأ أمس الأول (الأربعاء) بتدشين رحلتهم الأولى رسميا من قبل وزير الشؤون الدينية الإندونيسي لقمان حكيم سيف الدين بمراسم تسليمه العلم الإندونيسي إلى رئيس الفوج ميس ١ المتجه إلى مدينة ميدان سومطرة الشمالية.