مدد المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني عقده مع أتلتيكو مدريد الإسباني حتى 2020، وذلك بحسب ما أعلن اليوم الثلاثاء نادي العاصمة الذي أحرز كل الألقاب الممكنة مع لاعبه السابق باستثناء دوري أبطال أوروبا.
وكتب أتلتيكو الذي بلغ نهائي دوري الأبطال مرتين مع سيميوني (2014 و2016) ليخسر أمام الجار اللدود ريال، "أصبح تجديد عقد دييغو بابلو سيميوني واقعا الآن وقع مدربنا عقداً جديداً يربطه بأتلتيكو مدريد لعامين إضافيين، حتى يونيو 2020".
وبموجب الاتفاق الجديد، عاد الطرفان إلى ما كان عليه العقد السابق قبل عام 2016 حين قرر المدرب الإسباني تقليصه من 2020 حتى 2018 بعد الخسارة أمام ريال مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا بركلات الترجيح 3-5 (الوقتان الأصلي والإضافي 1-1).
وتسلم الأرجنتيني (47 عاما) تدريب أتلتيكو الذي دافع عن ألوانه كلاعب بين 1994 و1997 ثم من 2003 حتى 2005، في 2011 وقاده إلى ألقاب الدوري والكأس السوبر المحليين في 2014، والكأس في 2013، والدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" والكأس السوبر الأوروبية في 2012.
وتبقى مسابقة دوري الأبطال الهدف الأسمى للمدرب الأرجنتيني وفريقه، وسيحاول الطرفان وللموسم الخامس على التوالي الفوز باللقب الذي أفلت منهما، لاسيما في 2014 حين كان "كولوشونيرو" في طريقه لرفع الكأس بعدما تقدم على ريال حتى الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع قبل أن يدرك سيرخيو راموس التعادل ويجر الطرفين إلى التمديد (فاز ريال في نهاية المطاف 4-1).
ويبدو أن عاملي الاستمرارية والثبات يشكلان ركيزة عمل إدارة أتلتيكو التي نجحت خلال الأسابيع الأخيرة في تمديد عقود المهاجم الفرنسي انطوان غريزمان وكوكي وساول نيغويز قبل أن ينضم اليهم سيميوني الذي يستعد ولاعبيه للانتقال الى ملعبهم الجديد "واندا متروبوليتانو".
وخاض أتلتيكو مباراتيه الأوليين في الدوري هذا الموسم خارج ملعبه، حيث تعادل مع جيرونا (2-2) وفاز على لاس بالماس (5-1)، وسيلعب المباراة المقبلة السبت على ملعب فالنسيا بسبب تأخر الأعمال في ملعبه الجديد، على أن يكون لقاء 16 سبتمبر ضد ملقة الاختبار الأول له على "واندا متروبوليتانو".
ويبدأ أتلتيكو الذي حرم من إجراء تعاقدات جديدة هذا الصيف بسبب عقوبة من الاتحاد الدولي لمخالفته قواعد التعاقد مع اللاعبين الشبان، مشواره القاري خارج ملعبه أيضا حيث يحل الثلاثاء المقبل ضيفا على روما الإيطالي في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة التي تضم تشلسي الإنجليزي، الزائر الأوروبي الأول لملعب "واندا متبروبوليتانو" في 27 الحالي، وقره باغ الأذربيجاني.
وكتب أتلتيكو الذي بلغ نهائي دوري الأبطال مرتين مع سيميوني (2014 و2016) ليخسر أمام الجار اللدود ريال، "أصبح تجديد عقد دييغو بابلو سيميوني واقعا الآن وقع مدربنا عقداً جديداً يربطه بأتلتيكو مدريد لعامين إضافيين، حتى يونيو 2020".
وبموجب الاتفاق الجديد، عاد الطرفان إلى ما كان عليه العقد السابق قبل عام 2016 حين قرر المدرب الإسباني تقليصه من 2020 حتى 2018 بعد الخسارة أمام ريال مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا بركلات الترجيح 3-5 (الوقتان الأصلي والإضافي 1-1).
وتسلم الأرجنتيني (47 عاما) تدريب أتلتيكو الذي دافع عن ألوانه كلاعب بين 1994 و1997 ثم من 2003 حتى 2005، في 2011 وقاده إلى ألقاب الدوري والكأس السوبر المحليين في 2014، والكأس في 2013، والدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" والكأس السوبر الأوروبية في 2012.
وتبقى مسابقة دوري الأبطال الهدف الأسمى للمدرب الأرجنتيني وفريقه، وسيحاول الطرفان وللموسم الخامس على التوالي الفوز باللقب الذي أفلت منهما، لاسيما في 2014 حين كان "كولوشونيرو" في طريقه لرفع الكأس بعدما تقدم على ريال حتى الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع قبل أن يدرك سيرخيو راموس التعادل ويجر الطرفين إلى التمديد (فاز ريال في نهاية المطاف 4-1).
ويبدو أن عاملي الاستمرارية والثبات يشكلان ركيزة عمل إدارة أتلتيكو التي نجحت خلال الأسابيع الأخيرة في تمديد عقود المهاجم الفرنسي انطوان غريزمان وكوكي وساول نيغويز قبل أن ينضم اليهم سيميوني الذي يستعد ولاعبيه للانتقال الى ملعبهم الجديد "واندا متروبوليتانو".
وخاض أتلتيكو مباراتيه الأوليين في الدوري هذا الموسم خارج ملعبه، حيث تعادل مع جيرونا (2-2) وفاز على لاس بالماس (5-1)، وسيلعب المباراة المقبلة السبت على ملعب فالنسيا بسبب تأخر الأعمال في ملعبه الجديد، على أن يكون لقاء 16 سبتمبر ضد ملقة الاختبار الأول له على "واندا متروبوليتانو".
ويبدأ أتلتيكو الذي حرم من إجراء تعاقدات جديدة هذا الصيف بسبب عقوبة من الاتحاد الدولي لمخالفته قواعد التعاقد مع اللاعبين الشبان، مشواره القاري خارج ملعبه أيضا حيث يحل الثلاثاء المقبل ضيفا على روما الإيطالي في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة التي تضم تشلسي الإنجليزي، الزائر الأوروبي الأول لملعب "واندا متبروبوليتانو" في 27 الحالي، وقره باغ الأذربيجاني.