كشف مجلس التنمية السياحية بمحافظة ينبع أن عدد زوار مهرجان ضوء العيد الذي انطلقت فعالياته أمس ويستمر حتى يوم غد بالشراكة مع هيئة الترفيه، وصل حضوره إلى 10 آلاف زائر من مختلف الأعمار والجنسيات، وانشغل جميع الحضور بتوثيق فعاليات المهرجان التي تنفذ لأول مرة بالمملكة.
وقدمت بمهرجان "ضوء العيد" عدد من الفرق العالمية عروض الضوء على فترات متفاوتة، إضافة إلى مسرح خاص بالطفل والأسرة، إضافة إلى فقرات متنوعة للموسيقى والعازفين العرب والأجانب.
وشهدت المنطقة التاريخية بينبع حراكا أشبه بخلية النحل، نجح في إنهاء الاستعدادات الكبيرة لانطلاقة أول مهرجان من نوعه على مستوى المملكة تستخدم فيه أحدث التقنيات والأفكار وينظمه مجلس التنمية السياحية بالتعاون مع هيئة الترفيه.
واستخدم فريق العمل المتخصص في هذا النوع من المهرجانات عددا من تقنيات الإضاءة الحديثة، إضافة إلى استحداث استخدام حاويات السفن كشاشات تعرض فيها الصور ومقاطع الفيديو لتحدث نقلة نوعية في استخدام تلك الحاويات في هذا الإنتاج الاعلامي، وأرجع القائمون على التنظيم هذه الفكرة لمحاكاة طبيعة المنطقة التاريخية ومجاورتها للميناء الذي تُنقل عبره البضائع والرحلات.
وأكد رئيس مجلس التنمية السياحية محافظ ينبع المهندس مساعد بن يحيى السليم عزمهم، بالتعاون مع هيئة الترفيه وكافة الجهات الحكومية والخاصة، إظهار ينبع بوجهها المشرق الذي يجعلها في مصاف المدن السياحية بالمملكة، مشيرا إلى أن مهرجان ضوء العيد هو أقل ما يمكن تقديمه لأهالي ينبع وزوارها، مبينا أن الفعاليات والأفكار المتجددة في هذا المهرجان ستبهر الحضور وتسهم في تسويق ينبع بشكل جديد وقوي في مجال السياحة على مستوى المملكة.
من جهته، قال أمين مجلس التنمية السياحية مدير هيئة السياحة بمحافظة ينبع سامر العنيني إن مهرجان ضوء العيد الذي انطلقت فعالياته بالمنطقة التاريخية من الثاني عشر حتى الخامس عشر من ذي الحجة يعتبر قفزة نوعية في مجال المهرجانات التي تنظم في ينبع وتسهم في تحفيز كبريات الشركات العالمية لاقتحام سوق المهرجانات بينبع، الأمر الذي سينعكس في تطوير تنفيذ المهرجانات وجذب سياح الداخل والخارج لهذه المحافظة الواعدة.
يذكر أن المهرجان يتضمن العديد من الفعاليات والعروض الفنية والفقرات المتنوعة التي تجذب جميع أفراد المجتمع، كما تم فيها استخدام حاويات السفن كشاشات عرض نصبت على الجهة الشرقية للمنطقة التاريخية لتكون مسرحا للفعاليات، وسيقدم الفريق الأوروبي عروض الأضواء والليزر، إلى جانب فقرات الطفل وغيرها.
وقدمت بمهرجان "ضوء العيد" عدد من الفرق العالمية عروض الضوء على فترات متفاوتة، إضافة إلى مسرح خاص بالطفل والأسرة، إضافة إلى فقرات متنوعة للموسيقى والعازفين العرب والأجانب.
وشهدت المنطقة التاريخية بينبع حراكا أشبه بخلية النحل، نجح في إنهاء الاستعدادات الكبيرة لانطلاقة أول مهرجان من نوعه على مستوى المملكة تستخدم فيه أحدث التقنيات والأفكار وينظمه مجلس التنمية السياحية بالتعاون مع هيئة الترفيه.
واستخدم فريق العمل المتخصص في هذا النوع من المهرجانات عددا من تقنيات الإضاءة الحديثة، إضافة إلى استحداث استخدام حاويات السفن كشاشات تعرض فيها الصور ومقاطع الفيديو لتحدث نقلة نوعية في استخدام تلك الحاويات في هذا الإنتاج الاعلامي، وأرجع القائمون على التنظيم هذه الفكرة لمحاكاة طبيعة المنطقة التاريخية ومجاورتها للميناء الذي تُنقل عبره البضائع والرحلات.
وأكد رئيس مجلس التنمية السياحية محافظ ينبع المهندس مساعد بن يحيى السليم عزمهم، بالتعاون مع هيئة الترفيه وكافة الجهات الحكومية والخاصة، إظهار ينبع بوجهها المشرق الذي يجعلها في مصاف المدن السياحية بالمملكة، مشيرا إلى أن مهرجان ضوء العيد هو أقل ما يمكن تقديمه لأهالي ينبع وزوارها، مبينا أن الفعاليات والأفكار المتجددة في هذا المهرجان ستبهر الحضور وتسهم في تسويق ينبع بشكل جديد وقوي في مجال السياحة على مستوى المملكة.
من جهته، قال أمين مجلس التنمية السياحية مدير هيئة السياحة بمحافظة ينبع سامر العنيني إن مهرجان ضوء العيد الذي انطلقت فعالياته بالمنطقة التاريخية من الثاني عشر حتى الخامس عشر من ذي الحجة يعتبر قفزة نوعية في مجال المهرجانات التي تنظم في ينبع وتسهم في تحفيز كبريات الشركات العالمية لاقتحام سوق المهرجانات بينبع، الأمر الذي سينعكس في تطوير تنفيذ المهرجانات وجذب سياح الداخل والخارج لهذه المحافظة الواعدة.
يذكر أن المهرجان يتضمن العديد من الفعاليات والعروض الفنية والفقرات المتنوعة التي تجذب جميع أفراد المجتمع، كما تم فيها استخدام حاويات السفن كشاشات عرض نصبت على الجهة الشرقية للمنطقة التاريخية لتكون مسرحا للفعاليات، وسيقدم الفريق الأوروبي عروض الأضواء والليزر، إلى جانب فقرات الطفل وغيرها.