توافد آلاف الزوار من السعودية وخارجها على المدينة المنورة لقضاء إجازة العيد. وتتنوع الخدمات التي تقدمها الجهات المعنية مع كثافة توافد الزوار والتنسيق بينها لتسهيل حركتهم وتنقلاتهم وتأمين ما يحتاجون إليه.
وهيأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي جميع الخدمات في المسجد والتشغيل التجاري لمواقف السيارات وتوفير كوادر للأمن والسلامة وحراسة الأبواب وتنظيم الممرات، وتوفير إدارات متخصصة للعناية بحاجات الزوار والمصلين، وفرق عمل من مشايخ وطلاب علم وموظفين لتقديم خدمات التوجيه.
وتكثف أمانة منطقة المدينة من خلال فرق عمل متابعة مناطق تجمع الزوار في الأسواق والساحات للتأكد من سلامة الشروط الصحية في المطاعم. وتعمل فرق فرع وزارة التجارة والاستثمار على تنظيم جولات على المتاجر بهدف مراقبة الأسعار وكشف الغش التجاري. وتشكل فرق الهلال الأحمر قنوات خدمة ميدانية تقدم خدماتها على مدار الساعة في جميع نقاط الازدحام، ويشارك في ذلك طيران الإسعاف الجوي. أما فرع الهيئة العامة للسياحة، فيقود جولات الفرق الرقابية على الوحدات السكنية للتأكد من الأسعار ومنع التلاعب. في حين تعمل المديرية العامة للشؤون الصحية بالمدينة المنورة على تقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية للزوار. وفي الجانب الأمني، تسخر الشرطة جميع أجهزتها لخدمة الزوار بتشكيل سياج أمني منيع أساسه العمل الدؤوب والسهر على راحتهم، بالعمل على تسهيل الحركة المرورية وانسيابيتها، مع استحداث نقاط أمنية عدة في مواقع ذات أهمية لرصد الحالات التي تؤدي إلى الإخلال بالنظام العام أو تعطيل الحركة المرورية وحركة المشاة، وسرعة اتخاذ الإجراءات والاحتياطات الأمنية اللازمة لمواجهتها والسيطرة عليها. أما القوات الخاصة لأمن الطرق، فتواصل عملها على مدار العام، إذ تستقبل المنطقة أعدادا كبيرة من السيارات بالتنسيق مع فرع وزارة الحج والإدارة العامة للنقل والطرق والجهات الصحية لمعرفة أعداد وحجم الحجاج. وتكثف قوة أمن المسجد النبوي متابعتها لأمن وطمأنينة وراحة واستقرار الزوار وتسهيل دخولهم وخروجهم. وتتولى إدارة مرور المدينة تنظيم السير بالقوى البشرية من ضباط وأفراد وآليات لاتخاذ جميع التدابير الأمنية والمرورية على حد سواء. أما إدارة الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة، فتستمر مراكزها ووحداتها وفرقها أعمالها في تقديم الخدمات الوقائية ومواجهة حالات الطوارئ عبر زيادة عدد فرق الدفاع المدني ونشرها في المواقع المحددة وتجهيزها بأحدث وسائل الإنقاذ والإطفاء. بينما تمثل المديرية العامة للمياه بالمدينة المنورة أحد القطاعات التي يزيد نشاطها تبعا لزيادة أعداد الزوار والمصلين. ويشرف فرع وزارة الشؤون الإسلامية على عمل المؤسسات القائمة بالصيانة والنظافة والتشغيل للمساجد.
وهيأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي جميع الخدمات في المسجد والتشغيل التجاري لمواقف السيارات وتوفير كوادر للأمن والسلامة وحراسة الأبواب وتنظيم الممرات، وتوفير إدارات متخصصة للعناية بحاجات الزوار والمصلين، وفرق عمل من مشايخ وطلاب علم وموظفين لتقديم خدمات التوجيه.
وتكثف أمانة منطقة المدينة من خلال فرق عمل متابعة مناطق تجمع الزوار في الأسواق والساحات للتأكد من سلامة الشروط الصحية في المطاعم. وتعمل فرق فرع وزارة التجارة والاستثمار على تنظيم جولات على المتاجر بهدف مراقبة الأسعار وكشف الغش التجاري. وتشكل فرق الهلال الأحمر قنوات خدمة ميدانية تقدم خدماتها على مدار الساعة في جميع نقاط الازدحام، ويشارك في ذلك طيران الإسعاف الجوي. أما فرع الهيئة العامة للسياحة، فيقود جولات الفرق الرقابية على الوحدات السكنية للتأكد من الأسعار ومنع التلاعب. في حين تعمل المديرية العامة للشؤون الصحية بالمدينة المنورة على تقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية للزوار. وفي الجانب الأمني، تسخر الشرطة جميع أجهزتها لخدمة الزوار بتشكيل سياج أمني منيع أساسه العمل الدؤوب والسهر على راحتهم، بالعمل على تسهيل الحركة المرورية وانسيابيتها، مع استحداث نقاط أمنية عدة في مواقع ذات أهمية لرصد الحالات التي تؤدي إلى الإخلال بالنظام العام أو تعطيل الحركة المرورية وحركة المشاة، وسرعة اتخاذ الإجراءات والاحتياطات الأمنية اللازمة لمواجهتها والسيطرة عليها. أما القوات الخاصة لأمن الطرق، فتواصل عملها على مدار العام، إذ تستقبل المنطقة أعدادا كبيرة من السيارات بالتنسيق مع فرع وزارة الحج والإدارة العامة للنقل والطرق والجهات الصحية لمعرفة أعداد وحجم الحجاج. وتكثف قوة أمن المسجد النبوي متابعتها لأمن وطمأنينة وراحة واستقرار الزوار وتسهيل دخولهم وخروجهم. وتتولى إدارة مرور المدينة تنظيم السير بالقوى البشرية من ضباط وأفراد وآليات لاتخاذ جميع التدابير الأمنية والمرورية على حد سواء. أما إدارة الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة، فتستمر مراكزها ووحداتها وفرقها أعمالها في تقديم الخدمات الوقائية ومواجهة حالات الطوارئ عبر زيادة عدد فرق الدفاع المدني ونشرها في المواقع المحددة وتجهيزها بأحدث وسائل الإنقاذ والإطفاء. بينما تمثل المديرية العامة للمياه بالمدينة المنورة أحد القطاعات التي يزيد نشاطها تبعا لزيادة أعداد الزوار والمصلين. ويشرف فرع وزارة الشؤون الإسلامية على عمل المؤسسات القائمة بالصيانة والنظافة والتشغيل للمساجد.