أكد مدير عام الإدارة العامة لمكافحة عدوى المنشآت الصحية بوزارة الصحة الدكتور هايل مطر العبدلي لـ«عكاظ»، انتهاء التفشي المحدود لـ«كورونا» في دومة الجندل، مبينا أن الحالة الأخيرة لا علاقة لها بالحالات السابقة، وبفحص المخالطين لها ظهر فحص إيجابي لاثنين من الأسرة ذاتها.
وكانت دومة الجندل سجلت في ذي القعدة إلى 5 ذي الحجة 19 حالة، منها 10 حالات إناث وتسع إصابات ذكور، وصنفت عدواهم بعدوى منشأة صحية وعدوى ثانوية مخالطة منزلية، ولم تسجل غير حالة وفاة واحدة من دومة الجندل لمواطن يبلغ 70 عاما.
وفي السياق، كشف المسح العلمي الذي أجرته «عكاظ» على خريطة «كورونا» أن عدد الذين تعرضوا للإصابة بالفايروس منذ تسجيل أول إصابة في شوال 1433هـ وإلى يوم أمس (الثلاثاء) بلغ 1614 إصابة، إضافة إلى 61 حالة دون ظهور أعراض، وتماثل للشفاء من العدد الإجمالي 998 إصابة، فيما توفيت 691 حالة، وما زالت 13 حالة تحت العلاج حاليا في المستشفيات المخصصة لـ«كورونا».
ولفت المسح إلى أن الحالات الأولية المجتمعية لعدوى فايروس كورونا بلغت 48 % في قائمة التصنيف التراكمي، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 24%، بينما جاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 11%، والعاملين الصحيين 14%، وما زالت 3% من النسبة غير مصنفة.
وأشار المسح إلى أن الصحة ما زالت تواصل جهودها بالتعاون مع «الزراعة» وأمانات المدن لمواجهة «كورونا» عبر حزمة من الإجراءات والإرشادات الصارمة لحماية صحة وسلامة أفراد المجتمع والعاملين في القطاعات الصحية.
وكانت دومة الجندل سجلت في ذي القعدة إلى 5 ذي الحجة 19 حالة، منها 10 حالات إناث وتسع إصابات ذكور، وصنفت عدواهم بعدوى منشأة صحية وعدوى ثانوية مخالطة منزلية، ولم تسجل غير حالة وفاة واحدة من دومة الجندل لمواطن يبلغ 70 عاما.
وفي السياق، كشف المسح العلمي الذي أجرته «عكاظ» على خريطة «كورونا» أن عدد الذين تعرضوا للإصابة بالفايروس منذ تسجيل أول إصابة في شوال 1433هـ وإلى يوم أمس (الثلاثاء) بلغ 1614 إصابة، إضافة إلى 61 حالة دون ظهور أعراض، وتماثل للشفاء من العدد الإجمالي 998 إصابة، فيما توفيت 691 حالة، وما زالت 13 حالة تحت العلاج حاليا في المستشفيات المخصصة لـ«كورونا».
ولفت المسح إلى أن الحالات الأولية المجتمعية لعدوى فايروس كورونا بلغت 48 % في قائمة التصنيف التراكمي، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 24%، بينما جاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 11%، والعاملين الصحيين 14%، وما زالت 3% من النسبة غير مصنفة.
وأشار المسح إلى أن الصحة ما زالت تواصل جهودها بالتعاون مع «الزراعة» وأمانات المدن لمواجهة «كورونا» عبر حزمة من الإجراءات والإرشادات الصارمة لحماية صحة وسلامة أفراد المجتمع والعاملين في القطاعات الصحية.