اختتمت إدارة الإرشاد النسائي بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي برنامجها العلمي الأول (التوحيد أولاً) الذي انطلق ضمن سلسلة حملات وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي (خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا) في نسختها الخامسة، واستمر لمدة تسعة عشر يوماً بالقسم النسائي في المسجد النبوي.
وأوضحت مدير إدارة الإرشاد النسائي بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي سارة بنت عبدالله البلوشي أن البرنامج استهدف زائرات المسجد النبوي من ضيوف الرحمن وحجاج بيت الله القادمات من مختلف دول العالم، وتضمن شرح كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله بعدّة لغات، شملت اللغة العربية والأوردية والفارسية والتركية والإندونيسية والفرنسية والصينية، وتم خلال البرنامج توزيع كتيبات حصن التوحيد وكيف نحقق التوحيد باللغة العربية، وتوزيع كتيب حصن التوحيد باللغات الأوردية والصينية والمليبارية والإنجليزية والتركية والبنغالية والفرنسية والفارسية ولغة البشتو.
وأضافت البلوشي أن هذه البرامج تأتي انطلاقاً من توجيهات الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي والدكتور علي بن سليمان العبيد وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي تحقيقا لتطلعات ولاة الأمر، في نشر رسالة الحرمين الشريفين العلمية والدعوية أخذاً بالعلم الشرعي المبني على الكتاب والسنة.
وأوضحت مدير إدارة الإرشاد النسائي بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي سارة بنت عبدالله البلوشي أن البرنامج استهدف زائرات المسجد النبوي من ضيوف الرحمن وحجاج بيت الله القادمات من مختلف دول العالم، وتضمن شرح كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله بعدّة لغات، شملت اللغة العربية والأوردية والفارسية والتركية والإندونيسية والفرنسية والصينية، وتم خلال البرنامج توزيع كتيبات حصن التوحيد وكيف نحقق التوحيد باللغة العربية، وتوزيع كتيب حصن التوحيد باللغات الأوردية والصينية والمليبارية والإنجليزية والتركية والبنغالية والفرنسية والفارسية ولغة البشتو.
وأضافت البلوشي أن هذه البرامج تأتي انطلاقاً من توجيهات الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي والدكتور علي بن سليمان العبيد وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي تحقيقا لتطلعات ولاة الأمر، في نشر رسالة الحرمين الشريفين العلمية والدعوية أخذاً بالعلم الشرعي المبني على الكتاب والسنة.