اتفق الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الياباني شينزو ابي، صباح اليوم (الثلاثاء)، على زيادة الضغط على كوريا الشمالية بعد إطلاقها صاروخاً حلق فوق اليابان.
وقال آبي في طوكيو، إثر مكالمة هاتفية استمرت زهاء أربعين دقيقة مع الرئيس الأمريكي: "علينا فوراً عقد جلسة طارئة في الأمم المتحدة، وزيادة الضغط على كوريا الشمالية".
وشدد آبي على أن اليابان والولايات المتحدة متفقتان بالكامل على زيادة الضغط على بيونغ يانغ.
من جانبها، قالت وزيرة الخارجية الأسترالية جولي بيشوب للصحفيين: "إن أستراليا مستعدة لدعم اليابان بعد التهديد الصاروخي من جانب كوريا الشمالية، ووصفت الإطلاق الصاروخي بأنه تصعيد خطير للسلوك الاستفزازي لكوريا الشمالية".
وأضافت بيشوب: "إن إطلاق صاروخ فوق أراضي دولة أخرى عمل استفزازي وخطير ومزعزع للاستقرار وتهديدي"؛ بحسب ما ذكرت هيئة الإذاعة الأسترالية (إيه.بي.سي).
وتابعت: "كوريا الشمالية تنتهك العديد من قرارات مجلس الأمن الدولي وتتصرف بشكل غير قانوني، وأستراليا واليابان على اتصال وثيق، ونحن على استعداد لدعم اليابان في أي وقت".
كما دان رئيس الوزراء الأسترالي مالكوم تيرنبول الإطلاق الصاروخي عبر محطة "فايف إيه إيه" الإذاعية في أديلايد، ودعا الصين إلى استخدام نفوذها الاقتصادي لإعادة كوريا الشمالية إلى رشدها بدون عمل عسكري.
وقال آبي في طوكيو، إثر مكالمة هاتفية استمرت زهاء أربعين دقيقة مع الرئيس الأمريكي: "علينا فوراً عقد جلسة طارئة في الأمم المتحدة، وزيادة الضغط على كوريا الشمالية".
وشدد آبي على أن اليابان والولايات المتحدة متفقتان بالكامل على زيادة الضغط على بيونغ يانغ.
من جانبها، قالت وزيرة الخارجية الأسترالية جولي بيشوب للصحفيين: "إن أستراليا مستعدة لدعم اليابان بعد التهديد الصاروخي من جانب كوريا الشمالية، ووصفت الإطلاق الصاروخي بأنه تصعيد خطير للسلوك الاستفزازي لكوريا الشمالية".
وأضافت بيشوب: "إن إطلاق صاروخ فوق أراضي دولة أخرى عمل استفزازي وخطير ومزعزع للاستقرار وتهديدي"؛ بحسب ما ذكرت هيئة الإذاعة الأسترالية (إيه.بي.سي).
وتابعت: "كوريا الشمالية تنتهك العديد من قرارات مجلس الأمن الدولي وتتصرف بشكل غير قانوني، وأستراليا واليابان على اتصال وثيق، ونحن على استعداد لدعم اليابان في أي وقت".
كما دان رئيس الوزراء الأسترالي مالكوم تيرنبول الإطلاق الصاروخي عبر محطة "فايف إيه إيه" الإذاعية في أديلايد، ودعا الصين إلى استخدام نفوذها الاقتصادي لإعادة كوريا الشمالية إلى رشدها بدون عمل عسكري.