حجب القمر الشمس تماما (الإثنين) في كسوف كلي للشمس نادر لم يحدث في تاريخ الولايات المتحدة منذ 241 عاما، وبدأ من الساحل الأمريكي لولاية أوريغون المطل على المحيط الهادي، قبل أن يصل إلى شواطئ ساوث كارولاينا على المحيط الأطلسي.
وجذب ظل القمر وهو يعبر مباشرة أمام الشمس أكبر عدد من الجماهير التي شهدت حدثا فلكيا في التاريخ، وشوهد في دول أمريكا الوسطى وشمال أمريكا الجنوبية وكندا وبعض الدول الواقعة غرب أوروبا مثل بريطانيا والنرويج وهولندا وبلجيكا وفرنسا وإسبانيا والبرتغال التي شاهدته جزئياً، وتابع ملايين الأمريكيين الكسوف من خلال نظارات واقية وأجهزة تلسكوب وكاميرات، وبعد أسابيع من الانتظار هلل الناس في ديبو باي بأوريجون لمشهد ظل القمر وهو يمر مباشرة أمام الشمس ليحجبها تماما باستثناء هالتها، في توثيق تشير إحصاءات أنه الأكثر مشاهدة في التاريخ.
وتحول حرم جامعة جنوب إلينوي إلى مقر لتجمع عدد كبير من سكان المدينة، التي كانت مركز كسوف الشمس في أمريكا. واستفاد العديد من سكان بلدة كاربونديل التي يقطنها 26 ألف نسمة من عوائد هذا الحدث عبر تأجير منازلهم وتصنيع سلع مستلهمة من الكسوف.
وهو أول كسوف كلي للشمس من نوعه يشاهد في الولايات المتحدة منذ استقلال البلاد عام 1776، والذي يمكن متابعته بداية من أوريغون على الساحل الغربي إلى كارولينا الجنوبية شرقا.
وتمكن العديد من مناطق أخرى من أمريكا الشمالية وفي الأجزاء الشمالية من أمريكا الجنوبية وفي أوروبا الغربية، من مشاهدة هذا الكسوف ولكن بشكل جزئي فقط.
بدأ الحدث في ساحل أوريغون في التاسعة و5 دقائق بالتوقيت المحلي لأمريكا، وشاهد المتابعون القمر وهو يعبر الشمس، ليحجبها تماما في العاشرة و16 دقيقة، وإذا لم يظهر أي ضباب فإن المتتبعين سيتمكنون من مشاهدة ما لا يقل عن دقيقة و59 ثانية من الظلام الكلي.
وجذب ظل القمر وهو يعبر مباشرة أمام الشمس أكبر عدد من الجماهير التي شهدت حدثا فلكيا في التاريخ، وشوهد في دول أمريكا الوسطى وشمال أمريكا الجنوبية وكندا وبعض الدول الواقعة غرب أوروبا مثل بريطانيا والنرويج وهولندا وبلجيكا وفرنسا وإسبانيا والبرتغال التي شاهدته جزئياً، وتابع ملايين الأمريكيين الكسوف من خلال نظارات واقية وأجهزة تلسكوب وكاميرات، وبعد أسابيع من الانتظار هلل الناس في ديبو باي بأوريجون لمشهد ظل القمر وهو يمر مباشرة أمام الشمس ليحجبها تماما باستثناء هالتها، في توثيق تشير إحصاءات أنه الأكثر مشاهدة في التاريخ.
وتحول حرم جامعة جنوب إلينوي إلى مقر لتجمع عدد كبير من سكان المدينة، التي كانت مركز كسوف الشمس في أمريكا. واستفاد العديد من سكان بلدة كاربونديل التي يقطنها 26 ألف نسمة من عوائد هذا الحدث عبر تأجير منازلهم وتصنيع سلع مستلهمة من الكسوف.
وهو أول كسوف كلي للشمس من نوعه يشاهد في الولايات المتحدة منذ استقلال البلاد عام 1776، والذي يمكن متابعته بداية من أوريغون على الساحل الغربي إلى كارولينا الجنوبية شرقا.
وتمكن العديد من مناطق أخرى من أمريكا الشمالية وفي الأجزاء الشمالية من أمريكا الجنوبية وفي أوروبا الغربية، من مشاهدة هذا الكسوف ولكن بشكل جزئي فقط.
بدأ الحدث في ساحل أوريغون في التاسعة و5 دقائق بالتوقيت المحلي لأمريكا، وشاهد المتابعون القمر وهو يعبر الشمس، ليحجبها تماما في العاشرة و16 دقيقة، وإذا لم يظهر أي ضباب فإن المتتبعين سيتمكنون من مشاهدة ما لا يقل عن دقيقة و59 ثانية من الظلام الكلي.