لا تتنفس الرضيعة فاطمة محمد حكمي، منذ أن خرجت للدنيا قبل 10 أشهر، إلا عبر أجهزة، لمعاناتها من مرض نادر في الرئة.
وبينما أفاد الأطباء أن حالتها الصحية تستدعي تحويلها إلى مستشفى متقدم داخل المملكة أو خارجها، أكد والدها أنه سبق أن خاطب مستشفى الملك فيصل التخصصي ومدينة الملك فهد الطبية وتم رفض قبول حالتها، بدعوى عدم توافر سرير.
وأوضح والدها أن لديه أمرا ملكيا كريما بعلاجها، ولكن لم يتم تحويلها، ولايزال الحال على وضعه، ولم يُحرّك أي ساكن حتى إعداد هذا التقرير.
وقال أبو فاطمة: «إذا لم يتوفر لها علاج في مستشفيات المملكة فلماذا لا تتم الموافقة بعلاجها على نفقة وزارة الصحة في مستشفى متقدم خارج المملكة»، مشيرا إلى أنه وزوجته يسابقان الزمن من أجل علاج ابنتهما الوحيدة، مناشدين الجهات العليا بالتجاوب عاجلا لإنقاذها من الموت.
وبينما أفاد الأطباء أن حالتها الصحية تستدعي تحويلها إلى مستشفى متقدم داخل المملكة أو خارجها، أكد والدها أنه سبق أن خاطب مستشفى الملك فيصل التخصصي ومدينة الملك فهد الطبية وتم رفض قبول حالتها، بدعوى عدم توافر سرير.
وأوضح والدها أن لديه أمرا ملكيا كريما بعلاجها، ولكن لم يتم تحويلها، ولايزال الحال على وضعه، ولم يُحرّك أي ساكن حتى إعداد هذا التقرير.
وقال أبو فاطمة: «إذا لم يتوفر لها علاج في مستشفيات المملكة فلماذا لا تتم الموافقة بعلاجها على نفقة وزارة الصحة في مستشفى متقدم خارج المملكة»، مشيرا إلى أنه وزوجته يسابقان الزمن من أجل علاج ابنتهما الوحيدة، مناشدين الجهات العليا بالتجاوب عاجلا لإنقاذها من الموت.