مقاتلة سعودية أثناء مشاركتها في تمرين العلمين الأحمر والأخضر في أمريكا أمس (واس)
النقيب ثامر العتيبي
الملازم أول عبدالله السلمي
النقيب أحمد حسن القيسي
شاركت القوات الجوية الملكية السعودية في مناورات تمرين العلمين الأحمر والأخضر السادس منذ انطلاقته في الولايات المتحدة الأمريكية، الذي يعد من أضخم التمارين للمقاتلات الجوية في العالم، إذ يجمع عدداً من أقوى القوات الجوية في العالم، أبرزها القوات الجوية الملكية السعودية والأمريكية، وقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، إلى جانب سنغافورة وقوات جوية من دول أخرى.
وعدّ النقيب الطيار أحمد بن حسن القيسي انطلاقة التمرين مشاركة فعالةً وجيدةً، لافتاً إلى أن الطيارين السعوديين أثبتوا مدى أهمية تلك المهارات والقدرات الفنية العالية التي يمتلكونها، ومدى التعاون المشترك مع الدول الصديقة في أداء المهمات والعمليات المشتركة سواء دفاعية كانت أو هجومية.
من جهته، أوضح النقيب الطيار ثامر بن مسفر العتيبي أن مشاركة القوات الملكية السعودية مع القوات الصديقة في تمرينها في اليوم الأول تمت بنجاح، مشيداً بما يمتلكه الطيارون السعوديون من مهارات قتالية عالية ومتميزة.
وبين أن الطيارين السعوديين تلقوا تدريبات قتالية جوية عالية وذلك لاكتساب مهارات جديدة وتكتيكات قتالية، إضافة إلى تبادل الخبرات والمهارات مع القوات الجوية الصديقة من مختلف دول العالم، مؤكداً أن الطيارين طبقوا مع زملائهم من الدول الصديقة في المرحلة الأولى من هذا التمرين خططاً وتكتيكات دفاعية تحاكي المعركة الحقيقية.
من جهته، أوضح الملازم أول الطيار عبدالله بن مرزوق السلمي أن هذا التمرين تم التحضير والاستعداد له بشكل جيد في المملكة العربية السعودية وعلى مستوى أفضل، حيث كان التحضير له بمثابة الحرب كما تعلمناه، لافتاً إلى أن تماريـن القتال الجوي علـى المستوى الدولي تتطلـب مستويات عالية مـن الكفاءة والاحترافية والتدريب المستمر، حيث تسعى القوات الجوية الملكية السعودية من خلال مشاركتها في هذا التمرين بمنظومة طائرات حديثة لتحقيق الفائدة المرجوة من اكتساب وصقل مهارات طواقمها وتبادل خبراتها مع القوات المشاركة.
وعدّ النقيب الطيار أحمد بن حسن القيسي انطلاقة التمرين مشاركة فعالةً وجيدةً، لافتاً إلى أن الطيارين السعوديين أثبتوا مدى أهمية تلك المهارات والقدرات الفنية العالية التي يمتلكونها، ومدى التعاون المشترك مع الدول الصديقة في أداء المهمات والعمليات المشتركة سواء دفاعية كانت أو هجومية.
من جهته، أوضح النقيب الطيار ثامر بن مسفر العتيبي أن مشاركة القوات الملكية السعودية مع القوات الصديقة في تمرينها في اليوم الأول تمت بنجاح، مشيداً بما يمتلكه الطيارون السعوديون من مهارات قتالية عالية ومتميزة.
وبين أن الطيارين السعوديين تلقوا تدريبات قتالية جوية عالية وذلك لاكتساب مهارات جديدة وتكتيكات قتالية، إضافة إلى تبادل الخبرات والمهارات مع القوات الجوية الصديقة من مختلف دول العالم، مؤكداً أن الطيارين طبقوا مع زملائهم من الدول الصديقة في المرحلة الأولى من هذا التمرين خططاً وتكتيكات دفاعية تحاكي المعركة الحقيقية.
من جهته، أوضح الملازم أول الطيار عبدالله بن مرزوق السلمي أن هذا التمرين تم التحضير والاستعداد له بشكل جيد في المملكة العربية السعودية وعلى مستوى أفضل، حيث كان التحضير له بمثابة الحرب كما تعلمناه، لافتاً إلى أن تماريـن القتال الجوي علـى المستوى الدولي تتطلـب مستويات عالية مـن الكفاءة والاحترافية والتدريب المستمر، حيث تسعى القوات الجوية الملكية السعودية من خلال مشاركتها في هذا التمرين بمنظومة طائرات حديثة لتحقيق الفائدة المرجوة من اكتساب وصقل مهارات طواقمها وتبادل خبراتها مع القوات المشاركة.