الزوري.. حل دفاعي وهجومي.. تنقصه مهارة «القيادة»

أصبح الاعتماد على ظهيري الجنب من أهم مفاتيح اللعب الهجومية في خطط اللعب الحديثة، وهذا ما يميز نجمنا اليوم لما يملكه من سرعة ومهارة الاستلام والتسليم في مناطق ضيقة جعلته النموذج الذي اقتنع به جميع المدربين في نادي الهلال السعودي والمنتخب الوطني.. كادت الإصابات أن تقف في استمراريته في مزاولة كرة القدم، إلا أنه تغلب عليها بالصبر والمثابرة حتى استعاد موقعه بالنادي والمنتخب.

نجم الهلال الكابتن عبدالله الزوري الذي تحول من كرة الماء إلى كرة القدم تحت المشرط اليوم استعراضا لما يقدمه في المستطيل الأخضر

إيجابياته:

1- التحرك الجيد هجومياً بكرة ودون كرة.

2- اختراقات هجومية تزعج وتفكك دفاعات الفريق المنافس.

3- من الأظهرة الهدافين.

4- حل دفاعي لأي مدرب لاستطاعته اللعب في قلب الدفاع.

سلبياته:

1- القرار النهائي (اللمسة الأخيرة) لإنهاء الهجمة لا يتقنها دوماً.

2- متواكل في الكرات التي تقع بينه وبين المدافع الذي بجانبه.

3- حتى مع استلامه قيادة الفريق في بعض المباريات لم يتغير صمته.

4- لا يجيد لعب الكرات الطويلة.