وصف أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد، المشاركين والمرابطين في عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل في الحد الجنوبي بالدروع الحصينة للوطن في وجه كل معتد وكل من يحاول المساس بوحدته.
وأشاد بمبادرة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وتفاعلها مع أبناء المجتمع، وتنفيذ أدوارها محلياً ودولياً، واستقطابها للمسلمين من شتى بقاع الأرض، مؤكداً على الدور المنوط بالجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية، في تقديم كل ما من شأنه رفع معنويات المرابطين في الداخل والخارج.
جاء ذلك خلال رعايته مساء أمس الأول حفلة تخريج الدفعة الأولى من المشاركين والمرابطين في عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل في الحد الجنوبي من طلاب الانتساب المطور بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وذلك بمدينة الملك فيصل العسكرية بمحافظة خميس مشيط.
وأوضح مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل أن تخريج الدفعة الأولى من الجنود المرابطين في الحدّ الجنوبي من طلاب الانتساب المطور، يأتي استشعاراً من الجامعة لواجبها في الإسهام بتكريم هذه الفئة الغالية من طلابها، مشيراً إلى اكتمال الترتيبات لنيل خريجي الحد الجنوبي شهادة البكالوريوس ومنحهم وشاح فخر الجامعة، من خلال إقامة حفلة التخرّج.
إثر ذلك شاهد الأمير فيصل بن خالد عرضا مرئيا عن قصة نجاح المشاركين في عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل، ثم فيلما بعنوان «أشاوس الحد الجنوبي».
وأكد عميد التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور عبدالعزيز بن سعد العامر، أن تخريج الجامعة لطلابها جنود الحدّ الجنوبي يأتي ضمن مسؤوليتها في تأهيل ودعم الوطن بالكفاءات التي ستُسهم في بناء الوطن في جميع المجالات، مبينا أن مبادرة الجامعة تأتي بتخريج أكثر من 150 طالبًا من المشاركين والمرابطين في الحدّ الجنوبي، بمختلف التخصصات العلمية والعملية.
وأشار إلى أن عدد الطلاب الملتحقين ببرنامج الانتساب المطور بالجامعة بلغ أكثر من 100 ألف طالب وطالبة منهم أكثر من 23 ألف طالب عسكري مرابط في الحد الجنوبي من المشاركين في عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل.
عقب ذلك انطلقت مسيرة الخريجين، ثم سلم أمير منطقة عسير شهادات ووشاح جامعة الإمام محمد بن سعود للمتفوقين من طلاب الانتساب.
وأشاد بمبادرة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وتفاعلها مع أبناء المجتمع، وتنفيذ أدوارها محلياً ودولياً، واستقطابها للمسلمين من شتى بقاع الأرض، مؤكداً على الدور المنوط بالجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية، في تقديم كل ما من شأنه رفع معنويات المرابطين في الداخل والخارج.
جاء ذلك خلال رعايته مساء أمس الأول حفلة تخريج الدفعة الأولى من المشاركين والمرابطين في عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل في الحد الجنوبي من طلاب الانتساب المطور بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وذلك بمدينة الملك فيصل العسكرية بمحافظة خميس مشيط.
وأوضح مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل أن تخريج الدفعة الأولى من الجنود المرابطين في الحدّ الجنوبي من طلاب الانتساب المطور، يأتي استشعاراً من الجامعة لواجبها في الإسهام بتكريم هذه الفئة الغالية من طلابها، مشيراً إلى اكتمال الترتيبات لنيل خريجي الحد الجنوبي شهادة البكالوريوس ومنحهم وشاح فخر الجامعة، من خلال إقامة حفلة التخرّج.
إثر ذلك شاهد الأمير فيصل بن خالد عرضا مرئيا عن قصة نجاح المشاركين في عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل، ثم فيلما بعنوان «أشاوس الحد الجنوبي».
وأكد عميد التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور عبدالعزيز بن سعد العامر، أن تخريج الجامعة لطلابها جنود الحدّ الجنوبي يأتي ضمن مسؤوليتها في تأهيل ودعم الوطن بالكفاءات التي ستُسهم في بناء الوطن في جميع المجالات، مبينا أن مبادرة الجامعة تأتي بتخريج أكثر من 150 طالبًا من المشاركين والمرابطين في الحدّ الجنوبي، بمختلف التخصصات العلمية والعملية.
وأشار إلى أن عدد الطلاب الملتحقين ببرنامج الانتساب المطور بالجامعة بلغ أكثر من 100 ألف طالب وطالبة منهم أكثر من 23 ألف طالب عسكري مرابط في الحد الجنوبي من المشاركين في عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل.
عقب ذلك انطلقت مسيرة الخريجين، ثم سلم أمير منطقة عسير شهادات ووشاح جامعة الإمام محمد بن سعود للمتفوقين من طلاب الانتساب.