أكدت مصادر لـ«عكاظ» رصد كاميرات التصوير الجوي، تسربا نفطيا في سواحل السعودية والكويت، إذ غطى التسرب السواحل الجنوبية والشمالية للخفجي ومركز العمودة ومشعاب ومنطقة مآخذ المياه. ورجحت المصادر أن التسرب بدأ في 26 يوليو الماضي.
في المقابل، أرجا مدير الإعلام المحلي في شركة أرامكو السعودية، فايز البيشي، الإفادة لـ«عكاظ» عن سبب عدم معالجة حالة الطوارئ، وطالب بإرسال خطاب مختوم من إدارة الصحيفة!
وطبقا للمصادر، فإن التسرب النفطي، رصدته كاميرات التصوير الجوي منذ حدوثه.
وكانت «عكاظ» وجهت استفسارات الأربعاء الماضي إلى أرامكو حول عدم استخدامها معداتها الثقيلة المخصصة لحالات الطوارئ، خصوصا أن الشركة أعلنت من قبل امتلاكها أكفأ المعدات والأجهزة وتفوقها اللوجستي في هذا المجال.
كما وجهت «عكاظ» عدة استفسارات حول الإجراءات التي اتخذتها أرامكو ومدى خطورة التسرب على البيئة البحرية، إلا أن مدير إعلام الشركة فايز البيشي رهن الإجابة عن تساؤلات الصحيفة بالحصول على خطاب مختوم من إدارة الصحيفة، موضحا أن «هذا هو الإجراء المعمول به في الشركة».
وكانت صحيفة الرأي الكويتية نشرت في وقت سابق أن شركات القطاع النفطي تعمل مع الحكومة الكويتية والهيئة العامة للبيئة وخفر السواحل وشركة شيفرون السعودية لمكافحة تسرب نفطي بحري. وأوضحت أن احتمالات التسرب غير محددة حتى اللحظة، لكنه قد يكون تسربا من خط أنابيب أو من سفينة عابرة. وأضافت أن الهيئة العامة للبيئة أعلنت اتخاذ كل الإجراءات المناسبة لحماية منطقة مآخذ المياه من بقعة زيت تمتد على مسافة 100 متر مقابل منطقة الزور.
في المقابل، أرجا مدير الإعلام المحلي في شركة أرامكو السعودية، فايز البيشي، الإفادة لـ«عكاظ» عن سبب عدم معالجة حالة الطوارئ، وطالب بإرسال خطاب مختوم من إدارة الصحيفة!
وطبقا للمصادر، فإن التسرب النفطي، رصدته كاميرات التصوير الجوي منذ حدوثه.
وكانت «عكاظ» وجهت استفسارات الأربعاء الماضي إلى أرامكو حول عدم استخدامها معداتها الثقيلة المخصصة لحالات الطوارئ، خصوصا أن الشركة أعلنت من قبل امتلاكها أكفأ المعدات والأجهزة وتفوقها اللوجستي في هذا المجال.
كما وجهت «عكاظ» عدة استفسارات حول الإجراءات التي اتخذتها أرامكو ومدى خطورة التسرب على البيئة البحرية، إلا أن مدير إعلام الشركة فايز البيشي رهن الإجابة عن تساؤلات الصحيفة بالحصول على خطاب مختوم من إدارة الصحيفة، موضحا أن «هذا هو الإجراء المعمول به في الشركة».
وكانت صحيفة الرأي الكويتية نشرت في وقت سابق أن شركات القطاع النفطي تعمل مع الحكومة الكويتية والهيئة العامة للبيئة وخفر السواحل وشركة شيفرون السعودية لمكافحة تسرب نفطي بحري. وأوضحت أن احتمالات التسرب غير محددة حتى اللحظة، لكنه قد يكون تسربا من خط أنابيب أو من سفينة عابرة. وأضافت أن الهيئة العامة للبيئة أعلنت اتخاذ كل الإجراءات المناسبة لحماية منطقة مآخذ المياه من بقعة زيت تمتد على مسافة 100 متر مقابل منطقة الزور.