أعلن الأمين العام لبرنامج خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للحج والعمرة والزيارة عبدالله المدلج اكتمال الاستعدادات لاستقبال الضيوف الحجاج من ذوي شهداء فلسطين لأداء المناسك للعام الحالي 1438.
وقال إنه تنفيذا لأمر ورغبة خادم الحرمين الشريفين في استضافة 1000 حاج وحاجة من ذوى شهداء فلسطين بدأت الأمانة العامة للبرنامج في الترتيبات اللازمة لاستضافة الضيوف من خلال تأمين السكن، وتأمين أحدث وسائل النقل والمعيشة والتنظيم الذي يكفل راحة الحجاج في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، إضافة إلى خطة زيارتهم للمدينة المنورة.
وأوضح أن البرنامج أتم عامه التاسع على التوالي، إذ يتجاوز إجمالي المستضافين من ذوي شهداء فلسطين 15 ألف حاج، وهذه البادرة التي لمسنا أثرها في نفوس المستفيدين تترجم «إنسانية خادم الحرمين الشريفين» ومواقفه النبيلة المشهودة التي تنم عن شعوره الأبوي تجاه أسر الشهداء الفلسطينيين تقديراً لبطولاتهم ومناضلتهم، وتلمساً منه لجراحهم، وأملاً في تخفيف مصابهم في فقدهم ذويهم، كما أن الاستضافة تأتي امتداداً لدعم القضية الفلسطينية.
وبيّن أن الخطة العامة تتضمن محطات متعددة بدءاً من الترتيب معهم قبل مغادرة بلادهم ثم التنسيق للسفر، ثم خطة الوصول والاستقبال، والتسكين والإعاشة، وتمكينهم من أداء مناسك الحج بيسر واطمئنان، كما تتضمن زيارة المدينة المنورة بعد أداء مناسك الحج، مؤكداً أن اللجان العاملة أصبح لديها خبرات كبيرة ومتراكمة ما يؤهلها في التعامل مع البرنامج بكل حرفية.
وقال إنه تنفيذا لأمر ورغبة خادم الحرمين الشريفين في استضافة 1000 حاج وحاجة من ذوى شهداء فلسطين بدأت الأمانة العامة للبرنامج في الترتيبات اللازمة لاستضافة الضيوف من خلال تأمين السكن، وتأمين أحدث وسائل النقل والمعيشة والتنظيم الذي يكفل راحة الحجاج في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، إضافة إلى خطة زيارتهم للمدينة المنورة.
وأوضح أن البرنامج أتم عامه التاسع على التوالي، إذ يتجاوز إجمالي المستضافين من ذوي شهداء فلسطين 15 ألف حاج، وهذه البادرة التي لمسنا أثرها في نفوس المستفيدين تترجم «إنسانية خادم الحرمين الشريفين» ومواقفه النبيلة المشهودة التي تنم عن شعوره الأبوي تجاه أسر الشهداء الفلسطينيين تقديراً لبطولاتهم ومناضلتهم، وتلمساً منه لجراحهم، وأملاً في تخفيف مصابهم في فقدهم ذويهم، كما أن الاستضافة تأتي امتداداً لدعم القضية الفلسطينية.
وبيّن أن الخطة العامة تتضمن محطات متعددة بدءاً من الترتيب معهم قبل مغادرة بلادهم ثم التنسيق للسفر، ثم خطة الوصول والاستقبال، والتسكين والإعاشة، وتمكينهم من أداء مناسك الحج بيسر واطمئنان، كما تتضمن زيارة المدينة المنورة بعد أداء مناسك الحج، مؤكداً أن اللجان العاملة أصبح لديها خبرات كبيرة ومتراكمة ما يؤهلها في التعامل مع البرنامج بكل حرفية.