استأنف المستشار في الديوان الملكي السعودي المشرف العام على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية سعود القحطاني ما ابتدأه في «كشف الحساب» مع النظام القطري، منذ بداية الأزمة الدبلوماسية مع قطر، وعلق القحطاني على بعض ما نشرته أبواق الإعلام القطري من تزييف للحقائق عن ما يحدث في بلدة العوامية، بتوجيهات مباشرة من «تنظيم الحمدين».
وكشف المسؤول السعودي في تغريدات عبر حسابه في «تويتر» أمس (الأربعاء) عن رصد أكثر من 94 مادة إعلامية نشرت من إعلام «تنظيم الحمدين» في قطر، وعلى رأسها قناة الجزيرة، عما تصفه بـ «القمع» و«المذابح» في العوامية، لافتاً إلى أن ذلك يؤكد ما كشف عنه سابقاً، بأن «تنظيم الحمدين» يدعم الإرهابيين في العوامية بالمال والسلاح، فهاهم اليوم يدعمونهم على رؤوس الأشهاد.
وأكد القحطاني أن الأوامر صدرت من «تنظيم الحمدين» بتمرير الأجندة الإيرانية لكل صحف إعلام الظل المملوك لهما، وكذلك صحفهما الرسمية، ناشراً صورة لصحيفة «الراية» القطرية، معقباً عليها بأنها ليست صحيفة «كيهان» الإيرانية، بل صحيفة «الراية» القطرية الرسمية التابعة لـ«تنظيم الحمدين»، وأنه ما تخفي صدورهم «أكبر».وأشار القحطاني إلى أن تغطية «تنظيم الحمدين» للمسورة بالعوامية لا تسر أحداً من المحيط للخليج، سوى القوات الإيرانية الموجودة بقطر، رغم أنهم لا يقرأون العربية.
وكشف المسؤول السعودي في تغريدات عبر حسابه في «تويتر» أمس (الأربعاء) عن رصد أكثر من 94 مادة إعلامية نشرت من إعلام «تنظيم الحمدين» في قطر، وعلى رأسها قناة الجزيرة، عما تصفه بـ «القمع» و«المذابح» في العوامية، لافتاً إلى أن ذلك يؤكد ما كشف عنه سابقاً، بأن «تنظيم الحمدين» يدعم الإرهابيين في العوامية بالمال والسلاح، فهاهم اليوم يدعمونهم على رؤوس الأشهاد.
وأكد القحطاني أن الأوامر صدرت من «تنظيم الحمدين» بتمرير الأجندة الإيرانية لكل صحف إعلام الظل المملوك لهما، وكذلك صحفهما الرسمية، ناشراً صورة لصحيفة «الراية» القطرية، معقباً عليها بأنها ليست صحيفة «كيهان» الإيرانية، بل صحيفة «الراية» القطرية الرسمية التابعة لـ«تنظيم الحمدين»، وأنه ما تخفي صدورهم «أكبر».وأشار القحطاني إلى أن تغطية «تنظيم الحمدين» للمسورة بالعوامية لا تسر أحداً من المحيط للخليج، سوى القوات الإيرانية الموجودة بقطر، رغم أنهم لا يقرأون العربية.