-A +A
ياسين أحمد (لندن) Okaz_online@
قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن يزج بأشد الأسلحة فتكاً في حربه ضد ما يسميه «الأخبار المزيفة» (FAKE NEWS)، إذ عمد إلى إطلاق قناة لما يسميه «الأخبار الحقيقية» (REAL NEWS) على صفحته بموقع «فيسبوك». وكانت أول مذيعة على شاشة قناة «تلفزيون ترمب» زوجة ابنه لارا ترمب، التي استهلت البث بمدح والد زوجها. وبعد ذلك أطلت مذيعة «سي إن إن» كايلي ماكيناي، لتقدم برنامج «أخبار الأسبوع». وأكدت أن «الخبر الحقيقي» هو أن ترمب يحقق إنجازات اقتصادية ملموسة. وبالطبع فإن القنوات التي يتهمها ترمب بتزييف الأخبار سارعت لوصف قناة ترمب بأنها أشبه بتلفزيون كوريا الشمالية!