أبرزت وكالة بلومبيرغ الأمريكية في موقعها الإلكتروني، المشروع الضخم الذي أعلن نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان تنفيذه في الساحل الشمالي للبحر الأحمر. وأشارت إلى أن جلب طالبي الشمس إلى الشواطئ السعودية يمكن أن يصنع تحولاً كبيراً في صناعة السياحة في المملكة، التي تعتمد تقريبا على الحجاج المسلمين الذين يزورون المقدسات المقدسة في مكة والمدينة المنورة.
وأضافت الوكالة «أن السياح قد لا يطلب منهم تأشيرة أو سوف يتمكنون من الحصول عليها من خلال الإنترنت، وأن المشروع سيكون بمثابة منطقة تحكمها قوانين مستقلة وإطار تنظيمي تم تطويره وإدارته من قبل لجنة خاصة».
واعتبرت المشروع جزءا من مخطط الأمير محمد بن سلمان لإعداد أكبر اقتصاد عربي لعصر ما بعد النفط، لافتة إلى أن السعودية تهدف في رؤيتها الطموحة إلى مضاعفة الإنفاق الأسري على الترفيه إلى 6%، «وقد استقطبت الحفلات الموسيقية والعروض الترفيهية وحتى عروض الأفلام آلاف الأشخاص خلال العام الماضي».
وأضافت الوكالة «أن السياح قد لا يطلب منهم تأشيرة أو سوف يتمكنون من الحصول عليها من خلال الإنترنت، وأن المشروع سيكون بمثابة منطقة تحكمها قوانين مستقلة وإطار تنظيمي تم تطويره وإدارته من قبل لجنة خاصة».
واعتبرت المشروع جزءا من مخطط الأمير محمد بن سلمان لإعداد أكبر اقتصاد عربي لعصر ما بعد النفط، لافتة إلى أن السعودية تهدف في رؤيتها الطموحة إلى مضاعفة الإنفاق الأسري على الترفيه إلى 6%، «وقد استقطبت الحفلات الموسيقية والعروض الترفيهية وحتى عروض الأفلام آلاف الأشخاص خلال العام الماضي».