بانتهاء المرحلة الأولى من مشروع «سداسيات» الدرامي، وعرضه على التلفزيون السعودي أخيرا بعنوان «أنامل الرحمة»، يستعد المشرف على المشروع المنتج والممثل طلال السدر لتسليم باقي السداسيات لتوالي عرضها.
وقال السدر (صاحب فكرة «سداسيات») لـ«عكاظ»: «المشروع عبارة عن 10 سداسيات درامية بمجموعة 60 حلقة تم إنتاجها على مرحلتين، كل مرحلة خمس سداسيات، وانتهينا من المرحلة الأولى وتسليم وعرض واحدة منها على القناة الأولى بعنوان (أنامل الرحمة) والآن بانتظار إكمال باقي الإجراءات للتسليم وعرض أربع سداسيات أخرى من المرحلة الأولى».
وثمن السدر دعم وزارة الثقافة والإعلام والتلفزيون السعودي للشباب السعوديين من المنتجين والممثلين، ما فتح مجالات وآفاقا أوسع للتقدم والارتقاء بمستوى الإنتاج الفني الدرامي داخل السعودية، وساهم في إعداد كوادر فنية على مستوى عال من الاحترافية من خلال اكتساب الخبرات العملية، لافتاً إلى أنها المرة الأولى التي تمنح فيها الفرصة للمنتجين الشباب الذين لم يسبق لهم إنتاج أعمال للتلفزيون السعودي، واعتماد المشروع بصورة أساسية على كوادر فنية سعودية من مخرجين ومؤلفين وممثلين وفنيين، خصوصا أن السداسية الأولى نالت إعجاب العديد من النقاد والمشاهدين، وأثبتت قدرة المنتجين الشباب على تنفيذ أعمال بمستوى مميز، حين تتاح لهم الفرص المناسبة، ما يدفعهم للتغلب على الظروف والعوائق التي قد تواجههم في بداية مشوارهم الفني.
وقال السدر (صاحب فكرة «سداسيات») لـ«عكاظ»: «المشروع عبارة عن 10 سداسيات درامية بمجموعة 60 حلقة تم إنتاجها على مرحلتين، كل مرحلة خمس سداسيات، وانتهينا من المرحلة الأولى وتسليم وعرض واحدة منها على القناة الأولى بعنوان (أنامل الرحمة) والآن بانتظار إكمال باقي الإجراءات للتسليم وعرض أربع سداسيات أخرى من المرحلة الأولى».
وثمن السدر دعم وزارة الثقافة والإعلام والتلفزيون السعودي للشباب السعوديين من المنتجين والممثلين، ما فتح مجالات وآفاقا أوسع للتقدم والارتقاء بمستوى الإنتاج الفني الدرامي داخل السعودية، وساهم في إعداد كوادر فنية على مستوى عال من الاحترافية من خلال اكتساب الخبرات العملية، لافتاً إلى أنها المرة الأولى التي تمنح فيها الفرصة للمنتجين الشباب الذين لم يسبق لهم إنتاج أعمال للتلفزيون السعودي، واعتماد المشروع بصورة أساسية على كوادر فنية سعودية من مخرجين ومؤلفين وممثلين وفنيين، خصوصا أن السداسية الأولى نالت إعجاب العديد من النقاد والمشاهدين، وأثبتت قدرة المنتجين الشباب على تنفيذ أعمال بمستوى مميز، حين تتاح لهم الفرص المناسبة، ما يدفعهم للتغلب على الظروف والعوائق التي قد تواجههم في بداية مشوارهم الفني.