جددت السلطات الإيرانية أمس حصارها المائي على إقليم كردستان العراق، إذ حجبت مياه نهر الزاب ما تسبب في شح المياه في محافظة السليمانية، الأمر الذي اعتبره مراقبون أنه يأتي في إطار الضغط على استفتاء كردستان المزمع إطلاقه في شهر سبتمبر القادم.
وهذه ليست المرة الأولى التي تحجب فيها طهران المياه عن الإقليم، بعد أن أعلن نيته الاستفتاء من أجل الاستقلال.
من جهة ثانية، بحث الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق يان كوبيش، أمس (الجمعة)، جملة من الملفات مع القيادي في الحشد الشعبي هادي العامري.
وقالت البعثة الخاصة للأمم المتحدة في العراق في بيان لها إن «الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق يان كوبيش التقى بالعامري وجرى بحث الأوضاع السياسية ومشاريع الإعمار، إضافة إلى استفتاء إقليم كردستان».
وكان كوبيش قد التقى برئيس الوزراء العراقي العبادي، في وقت سابق، وتطرق الجانبان أثناء اللقاء إلى مسألة الاستفتاء في إقليم كردستان، فيما يتمسك العبادي والقوى السياسية الشيعية بموقفها الرافض للاستفتاء، مطالبين بالعودة إلى اتفاق 2005.
وهذه ليست المرة الأولى التي تحجب فيها طهران المياه عن الإقليم، بعد أن أعلن نيته الاستفتاء من أجل الاستقلال.
من جهة ثانية، بحث الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق يان كوبيش، أمس (الجمعة)، جملة من الملفات مع القيادي في الحشد الشعبي هادي العامري.
وقالت البعثة الخاصة للأمم المتحدة في العراق في بيان لها إن «الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق يان كوبيش التقى بالعامري وجرى بحث الأوضاع السياسية ومشاريع الإعمار، إضافة إلى استفتاء إقليم كردستان».
وكان كوبيش قد التقى برئيس الوزراء العراقي العبادي، في وقت سابق، وتطرق الجانبان أثناء اللقاء إلى مسألة الاستفتاء في إقليم كردستان، فيما يتمسك العبادي والقوى السياسية الشيعية بموقفها الرافض للاستفتاء، مطالبين بالعودة إلى اتفاق 2005.