تعاملت العيادات التخصصية السعودية التابعة للحملة الوطنية السعودية في مخيم الزعتري مع 3021 حالة مرضية للأشقاء اللاجئين السوريين، وذلك ضمن 16 عيادة طبية مختصة بالإضافة للأقسام المساندة لها، خلال أسبوع عملها 238.
وأشار المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني، إلى أن سجلات العيادات الطبية دونت مراجعة 649 حالة في عيادة الأطفال ممن يعانون من الأمراض الموسمية، كما استقبلت عيادة القلب 54 مراجعاً، فيما تلقى 299 شقيقاً سورياً العلاج في عيادة الطب العام، وتعاملت عيادة النسائية مع 147 حالة، و عيادة الجراحة مع 261 حالة، والعظام 258 حالة، والباطنية 203 حالة، بالإضافة إلى عيادات الأسنان 266 حالة.
وأضاف المفعلاني، أن عيادة الجلدية تعاملت مع 355 حالة قدم لها العلاج المناسب، وبلغ مراجعي عيادة الأذنية 190حالة، أما المطاعيم فاستقبلت 74 طفل قدمت لهم اللقاحات اللازمة ضمن برنامج الحملة الوطنية السعودية الطبي "شقيقي صحتك تهمني"، وأجرى قسم المختبر 158 تحليلاً مخبرياً و70 تحليلاً إشعاعياً.
وذكر المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان، أن العيادات السعودية شهدت منذ انطلاقتها تقدماً وتطوراً ملحوظاً في نوعية الخدمات الإنسانية المقدمة للأشقاء السوريين بشكل عام، مع الاهتمام الكبير بتطوير الخدمات الطبية المقدمة لهم في بيئة اللجوء، خصوصاً في المخيمات التي عادة ما تقل فيها مثل هذه الخدمات ويكثر الاحتياج إليها.
وأشار المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني، إلى أن سجلات العيادات الطبية دونت مراجعة 649 حالة في عيادة الأطفال ممن يعانون من الأمراض الموسمية، كما استقبلت عيادة القلب 54 مراجعاً، فيما تلقى 299 شقيقاً سورياً العلاج في عيادة الطب العام، وتعاملت عيادة النسائية مع 147 حالة، و عيادة الجراحة مع 261 حالة، والعظام 258 حالة، والباطنية 203 حالة، بالإضافة إلى عيادات الأسنان 266 حالة.
وأضاف المفعلاني، أن عيادة الجلدية تعاملت مع 355 حالة قدم لها العلاج المناسب، وبلغ مراجعي عيادة الأذنية 190حالة، أما المطاعيم فاستقبلت 74 طفل قدمت لهم اللقاحات اللازمة ضمن برنامج الحملة الوطنية السعودية الطبي "شقيقي صحتك تهمني"، وأجرى قسم المختبر 158 تحليلاً مخبرياً و70 تحليلاً إشعاعياً.
وذكر المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان، أن العيادات السعودية شهدت منذ انطلاقتها تقدماً وتطوراً ملحوظاً في نوعية الخدمات الإنسانية المقدمة للأشقاء السوريين بشكل عام، مع الاهتمام الكبير بتطوير الخدمات الطبية المقدمة لهم في بيئة اللجوء، خصوصاً في المخيمات التي عادة ما تقل فيها مثل هذه الخدمات ويكثر الاحتياج إليها.